تقاطُع دولي داعم للإستقرار
في وقتٍ سيطرَ الجمود على الملفات الداخلية، قفزت إلى الواجهة المواقف الدولية المتصلة بالشأن اللبناني. وفيما زار وليّ العهد السعودي وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف باريس حاصداً مزيداً من الدعم الفرنسي لعمليات بلاده في اليمن، واستمرار الرياض في خطواتها التصاعدية ضدّ «حزب الله» ونيّتها إبلاغ مجلس الأمن بقرارها القاضي بتصنيفه إرهابياً، بَرز رهانٌ لبنانيّ… اقرأ المزيد