سقوط الأسد وسقطة “الحزب”
منذ الأربعينات شكّلت سوريا عامل عدم استقرار للبنان. منها تسلّل الثوار والسلاح في “ثورة 58″، ثمّ جحافل “جيش التحرير الفلسطيني” بدءًا بالسبعينات. المؤسف أن أحزابًا وتيارات لبنانية ارتهنت لنظام استبداديّ في سعيها إلى هدم الصيغة الأكثر ديمقراطية في محيطها العربي. ومن حاول من معارضي “الصيغة” أن يبتعد عن الالتصاق بنظام آل الأسد… اقرأ المزيد