IMLebanon

كيف يفسّر عون مخاوفه من فوضى التظاهر على لبنان

كيف يفسّر عون مخاوفه من فوضى التظاهر على لبنان واستمراره في الدعوة إلى الشارع والتحريض على الحكومة ورئيسها؟ بانتظار 9 الجاري حيث ستكون ساحة الشهداء على موعد مع تظاهرة الحراك الشعبي التي دعت إليها لجنة متابعة 29 آب، بالتزامن مع انطلاق جلسات الحوار التي دعا إليها رئيس مجلس النواب نبيه بري، تتجه الأنظار اليوم إلى… اقرأ المزيد

الجمهورية.. في خضم الحركات!

يستمر الحراك الشعبي ويتوالى فصولاً، تارة في الساحات وطوراً في الوزارات، يمثل أحياناً نبض الشارع ويخضع حيناً آخر تحت سلطة الأحزاب ورهينة أجنداتها، إلا أن الثابت في الواقع اللبناني اليوم أن الشارع بات في واد والطبقة السياسية، بغض النظر عمّا إذا كانت مشاركة في الحكم أم لا، في وادٍ آخر.. حيث تراكمت الحقوق المدنية المهدورة… اقرأ المزيد

تحرُّك يُباغت وزارة العمل… فهل من مفاجآت جديدة؟

لم تكن الشعارات التي ردّدها «تحرّك 29 آب» عندما باغَت باعتصامه وزارة العمل مطابقةً لبيانِه الجامع الذي ينادي بمطالب وطنية وشعبية محِقّة. فردّدَ المعتصمون شعارات سياسية أحادية ندّدَت بفريق ضدّ آخر، فاستثنَت فريق الثامن من آذار من التوَرّط في ملفات الفساد حين ردّدَت «14 و14 عمِلتوا البلد دكّانة»، وشعارات أخرى مشابهة التقطَتها «الجمهورية» خلال التحرّك.… اقرأ المزيد

«رياض الصلح» و«ميدان التحرير»: photocopy الأدوار والرموز

داخلَ كواليس جهاتٍ متابعة للتطوّر الراهن في لبنان، هناك ضبابٌ كثيف يكتنف الرؤية في شأن سؤال: مَن هو الحراك الشعبي؟! هل هو فقط تعبير عن وجع الناس الذي لا يجادل أحد في أحقّيته؟ أم أنّه، إلى ذلك، يوجد أيضاً مَن تَسَلّل إلى هذا الوجع ليُراكِمَ عليه مشروع «ربيع لبنان» على غفلةٍ مِن كلّ التوقّعات. التحليل… اقرأ المزيد

الشعب أراد الحياة

وأخيراً… إنتفض الشعب تحت وطأة الضغط… رفع العلم اللبناني ومشى… فنكِّسوا أنتم أَعلامكم… تحت ظلال العلم اللبناني إحتشد اللبنانيون في ساحة الشهداء على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم ومناطقهم وسياساتهم… وتحت أَعلامكم الطائفية والمذهبية والإقطاعية والميلشياوية الملوّنة بالدم، إحتشدت كلُّ ألوان النفايات السياسية، وكل أنواع القرصنة واللصوصية والمحاصصات وسمسرات الفساد. إنتفض الشعب اللبناني، ضجَّ فيه نبض الحياة… اقرأ المزيد

حوار البساط الرطب!

علي نون مرة أخرى، ودائماً، يصحّ تكرار البديهة القائلة بأن ألف ساعة حوار ولا لحظة انفجار أو مواجهة في الشارع.. وبأن الركّ الممنهج على هذا المعطى في زمن الخلافات الأبعد من السياسة وخياراتها وترفها، لا يصيب أحداً في نهاية المطاف ولا في بدايته، بأي أضرار يُعتدّ بها، بل العكس تماماً. ولا تنفع الطروحات الاستنفارية في… اقرأ المزيد