IMLebanon

The Arabs are watching Lebanon closely

A fascinating political face-off this week will see demonstrations organized by the “You Stink” movement in Downtown Beirut publicly challenging the National Dialogue organized by Parliament Speaker Nabih Berri. The movement rejects the dialogue as a waste of time. These two poles of the current national contestation reflect different conceptions of political power and how… اقرأ المزيد

أمّا وقد وصلوا إلى أوروبا

 هجرة السوريين إلى أوروبا بأعداد غير مسبوقة تشغل الأوساط السياسية والاجتماعية في القارة العجوز، لكنها بالنسبة إلى الوطن الأم نوع من الاستفتاء انتهى إلى رفض الجهتين الحاكمتين، «نظام» الأسد و «لا نظام» الجماعات الإسلامية المتطرفة، وفي مقدمها «داعش» و «النصرة». نقول «الوطن الأم» تذكيراً بأن كلمة «سورية» ممنوعة في الخطابين المتصارعين، البعثي والإسلامي، الأول يستخدم… اقرأ المزيد

حراك الشارع بين الشرعية والازدواجية  

لاقى الحراك الشعبي الذي فجّرته أزمة النفايات احتضاناً واسعاً من أبناء المجتمع المدني اللبناني الواحد، بعيداً من قطبي الصراع السياسي، والذي أدى إلى جمود وانسداد افق الخلاص، وصار واضحاً أن مجموعات كثيرة تنضم إلى الشارع علّها تفتح ثغرة في الصورة المعتمة، وهي لا شك أضاءت على مشكلة أساسية في الحياة السياسية اللبنانية، اذ فتحت كوة… اقرأ المزيد

تعقيدات.. بسيطة

تعقيدات النكبة السورية لا تلغي ولا تنفي التبسيط الكامن في بعض حقائقها. وفي أول ذلك، أن النزوح الجماعي الراهن باتجاه أوروبا الغربية انفجر بهذه الطريقة المأسوية، بعد فشل الأتراك والتحالف العربي في «إقناع» الأميركيين بقبول إنشاء منطقة آمنة في شمال سوريا. يمكن الإكثار من التنظير والتبصير والتحليل في شأن الدوافع التركية وعلاقتها المباشرة بالأكراد وبالرغبة… اقرأ المزيد

..من الفساد والى الفساد يعود

يوم تأسس «حزب الله» في بداية الثمانينات حمل للناس عموماً ولأبناء طائفته خصوصاً، مشروعين وهميّين دخل على أساسهما من باب المجتمع اللبناني العريض والمتنوع إلى زواريب المذهبية الضيقة، ليفرض على الطائفة التي خرج منها جملة شرائع وقوانين مستوردة تحولت لاحقاً إلى دستور صارم ومتشدد داخل مناطق نفوذه لكنه قابل في الوقت نفسه للنقاش وتبادل وجهات… اقرأ المزيد

الحراك الموازي للحوار الموازي للمؤسسات المعطّلة والشاغرة

«طاولة الحوار» اسم لما يمكن الاصطلاح على تسميته بالمؤسسة الموازية. تستمد حيثيتها من تعطّل في المؤسسات الدستورية، ويساءل من ثم عن دورها في تجذير هذا التعطّل أو التعايش معه وبأي أكلاف.  هذه الطاولة الآن عمرها تسع سنوات. لا يمكن لأي «تاريخ دستوري للجمهورية الثانية» أن يتفادى العروج على تجربتها، ليس فقط كـ»مؤسسة موازية»، بل أيضاً… اقرأ المزيد