IMLebanon

نادي الغولف يخنق الضاحية

    «ميزة» نادي الغولف عن غيره من المعتدين على الأملاك العامة أنه يجمع بين التعدي على العام والخاص، وأن غطاءه السياسي يتيح له «استئجار» أراضي الدولة بالمجان، والتهرب من الضرائب، والتحايل على القوانين، والتفلّت من الاتفاقات، من دون أن يخشى في كل ذلك «لومة لائم»!   يختنق سكان الغبيري في بلدتهم. أكثر من 200… اقرأ المزيد

لجنة النفايات: لا استراتيجية ولا خطّة طوارئ!

    اللجنة الفنية المكلّفة من رئيس الحكومة بمعالجة موضوع النفايات أنهت أعمالها، من دون أن تدخل لا في الخلفية الاستراتيجية للملف ولا في تفاصيل اختيار مواقع المعالجة. اللجنة التي تضم ممثلين عن وزارات البيئة والداخلية والتنمية الإدارية والصناعة والصحة ومجلس الإنماء والإعمار، إضافة الى مستشاري رئيس الحكومة، قدّمت تقريراً من عشر صفحات، رفض ائتلاف… اقرأ المزيد

وادي قاديشا المعلم الماروني المصنّف عالمياً…جعجع لـ«الجمهورية»: لبنان بلدنا ولن نتركه

    ختزن وادي قاديشا في ثناياه حقيقة الموارنة، وقصصاً تزيد المجد عنفواناً والكبرياء عزّة. فمن يمشي في طريق الوادي يقرأ بإعجاب تاريخ المسيحيين محفوراً داخل مغاوره. رائحة البخور العابقة من محابس النسّاك تتلو مزموراً من مزامير صمود الكنيسة المارونية، وأديرة الرهبان بأحجارها العتيقة المتراصّة تسرد قصة بقاء لبنان الكيان، لبنان الذي لا يسقط، مهما… اقرأ المزيد

كنعان لـ«الجمهورية»: الحكومة في الأسر!

  تحوّل صندوق النقد الدولي لاعباً اضافياً على الساحة اللبنانية، وهو يكاد يصبح جزءاً من تجاذباتها واصطفافاتها، على وقع المواقف التي تصدر عنه. من المفارقات التي يتوقف عندها مواكبون لهذا الملف، انّ بعض مستشاري الحكومة وصندوق النقد يتموضعان، حتى الآن في خندق واحد، دفاعاً عن تصورهما المشترك لحجم الخسائر المالية اللاحقة بلبنان في مواجهة مقاربات… اقرأ المزيد

لبنان يتهرَّب من الرسائل الأميركية بـ«التطنيش»!

  الطرف الأكثر جدّية في التعاطي مع واشنطن هو «حزب الله». هو يدرك مغزى رسائلها وما يمكن أن تقود إليه. أما الآخرون من طاقم السلطة، فبعضُهم يختبئ وراء «الحزب» ويزايد في «المقاومة» عن خُبثٍ منه، وبعضُهم الآخر «بايِع الدنيا بِقِشْرة بَصلة» ولا هَمَّ له سوى الكرسي. وبهذه المهزلة- المأساة يواصل البلد انزلاقه نحو الخراب! كل… اقرأ المزيد

لبنان بين لعبة الخارج… والقنبلة الموقوتة

  يوماً بعد يوم، تتكشّف خيوط اللعبة في لبنان. غابت التظاهرات، في ما عدا الروتين اليومي لقطع بضعة طرقات لبعض الوقت، وبات البلد معلقاً على كباش داخلي بامتدادات خارجية. ثمة سؤال يطرحه كثيرون في يومياتهم: أين ذهب الحراك؟   السؤال هو دوماً في محله: إذا كان رفع رسم «الواتساب» الشهير قد أشعل الأرض بهتافات «الشعب… اقرأ المزيد