أبعد من الحوض الرابع
لا يتحرّك رأي عام ولا تتحرّك الأحزاب والتيارات ولا يتأثّر ضمير وطنيّ إلّا إذا تمَّ تحويل أيّ موضوع إلى الحسابات الطائفية، عندها تتحرّك الغرائز ويتحرّك معها العقل وتتحوّل إحدى كبرى المخالفات الدستورية في لبنان إلى قضية تحرّك الأحزاب المسيحية. ومن هذا المنطلق لفتَ نظري ما قرأتُه بقلم الصحافي أنطوان فرح في صحيفة «الجمهورية». كان لا… اقرأ المزيد