IMLebanon

الإنماء بحاجة لهندسة مالية وإقتصادية

إحتلت قضية حماية المستهلك مكانة جوهرية بين القضايا السياسية والإجتماعية والإقتصادية والإنسانية التي تهم المؤسسات كافة كون المستهلك هو محور عمل واهتمام تلك المنظمات والسبب الأساسي لوجودها وديمومة أنشطتها. ومع تطور البيئة الإستهلاكية والقدرة الكبيرة لمنظمات الأعمال في ضخ كميات كبيرة وأنواع هائلة من السلع والخدمات في السوق فإن هذا الأمر قد يؤدي إلى خرق… اقرأ المزيد

الجميّل في الجنوب أبعد من المناسبة

  تكبير «خيار الإستقرار».. أمّا الرئاسة فأمر آخر؟! ربما لم تكن المناسبة وحدها هي التي حدت بالرئيس أمين الجميّل، رئيس حزب الكتائب اللبنانية، أن يدخل إلى جنوب لبنان، من البوابة الصحيحة، التي أخطأها وزير الخارجية جبران باسيل، عندما ذهب إلى قرى رميش، وإبل، وعين إبل، الحدودية، وهي قرى مسيحية، قبل أكثر من ثلاثة أشهر. المناسبة،… اقرأ المزيد

تراجُع عدد المصارف اللبنانية إلى النصف

لا يعود سبب التراجع الكبير لعدد المصارف اللبنانية، والذي شارف الخمسين في المئة خلال عشرين عاماً الماضية، الى إقفال المصارف وإفلاسها، بل الى عمليات دمج واندماج شجّع عليها مصرف لبنان للمحافظة على مستوى حيوي للمنافسة وعلى صلابة القطاع. يمثّل القطاع المصرفي اللبناني جزءاً مهماً من الاقتصاد الوطني، وقد بلغت حصته من الناتج القومي اللبناني العام… اقرأ المزيد

فرضية «العودة» إلى إيران ماذا تعني؟

ماذا لو نجحت المفاوضات النووية بين الغرب وايران، وتمّ عقد اتفاق لتطبيع العلاقات بعد رفع العقوبات؟ سؤال بدأ يجري التداول به في الاوساط الاقتصادية اللبنانية، على خلفية ما تلاحظه هذه الاوساط من استعدادات تقوم بها قطاعات اقتصادية في الغرب، استعدادا للعودة بقوة الى السوق الايرانية. فهل بدأت القطاعات اللبنانية التخطيط للعودة الى ايران في المستقبل… اقرأ المزيد

إذاً… فليفاوِض «حزب الله» لإطلاق العسكريّين

يقترب ملف العسكريّين المخطوفين من شهره الخامس، فيما يسود القلق من مفاجأة… الشهيد الخامس! فماذا ينتظر العقل اللبناني الرسمي للمسارعة إلى إنهاء الملف بخسائر الحدّ الأدنى، أي بتلك التي وقعت، والتوقف عن المغامرة… أو المقامرة بالعسكريّين؟ حتى اليوم، لا تحظى «هيئة العلماء المسلمين» بالغطاء الرسمي لتبدأ مفاوضاتها لإطلاق العسكريين، علماً أنها نجحت في بدايات الملف… اقرأ المزيد

أهل السنّة بين فكّي الكمّاشة؟

أي إنسان حرّ وعاقل يكره أن يخوض في غمار تسميات وأوصاف طائفية أو مذهبية أو عرقية، فقد تعودنا في أيام الزمن الجميل على الانفتاح والتسامح والتعايش بين مكوّنات عالمنا العربي وآمنّا بأننا إخوة ننتمي إلى أوطان متعددة وأمة واحدة لا فرق بين عربي وآخر إلا بمقدار وطنيته وإنسانيته ونبذه الغلوّ. هكذا عاشت الأمة منذ مئات… اقرأ المزيد