لا برامج تأهيل ولا فرص عمل: السجناء يقضون أوقاتهم في… التعاطي!
كم مرّة يسأل السجين نفسه في اليوم: «وبعدين»؟ ويعبّر عن تململه ويأسه من الفراغ وعدم الجدوى من القيام بأي شيء؟ إذ لا تكفي شاشات التلفزيون في الغرف والهواتف الذكية «المسرّبة» لتفريغ الطاقات المكبوتة والتوتر الذي تؤجّجه الأحداث في الخارج والاكتظاظ داخل غرف أشبه بعلب السردين، ولا «البرندة» التي يخرج إليها السجناء يومياً… اقرأ المزيد