IMLebanon

 علم وخبر

 

 بري من طهران إلى المصيلح

قالت مصادر سياسية رفيعة المستوى في فريق 8 آذار إن أزمة مرسوم أقدمية ضباط «دورة عون» بين الرئيسين ميشال عون ونبيه بري دخلت «ثلاجة التجميد»، وخاصة مع سفر بري إلى إيران، وقراره التوجه فور عودته من طهران إلى منزله الجنوبي في المصيلح، ليبدأ منذ الآن التحضير للانتخابات النيابية المقبلة.

لقاء باسيل ــ رياشي

من المنتظر أن يعقد الوزيران جبران باسيل وملحم رياشي اجتماعاً في الساعات المقبلة، بهدف متابعة ما جرى نقاشه في معراب الخميس الفائت بين النائب ابراهيم كنعان ورئيس حزب القوات سمير جعجع ورياشي. وسيكون الموضوع الرئيسي محاولة تخفيف التوتر بين القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر، بعد الاشتباكات المتتالية بينهما على الكثير من الملفات السياسية والحكومية.

إضراب عمالي ــ سياسي

كان لافتاً أن تقوم بعض النقابات العمالية في المؤسسات والمصالح العامة المستقلة بإعلان الإضراب والتهديد بإضراب مفتوح إذا لم تنفذ مطالبها لجهة منح العمال والموظفين زيادة غلاء معيشة على سلاسل رتبهم ورواتبهم. وبحسب مصادر حزبية، فإن هذه التحرّكات جاءت في سياق سياسي واضح المعالم، أي بعد أزمة المرسوم وما تلاها من سجالات بين الرئيس ميشال عون والرئيس نبيه بري. وهذه التحرّكات اقتصرت على إدارات معينة دون غيرها، وتركّزت في مؤسسة كهرباء لبنان وفي الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي حيث تعد هاتان المؤسساتان مركز الثقل النقابي لحركة أمل.

«بيروت مدينتي» راجعة

دعت بعض الشخصيات التي تصنّف نفسها في خانة «المجتمع المدني» الى عقد اجتماع الأربعاء المقبل، لإطلاق حركة سياسية جديدة. واللافت أن المحركين الرئيسيين لهذه «الحركة» من الأعضاء البارزين في مجموعة «بيروت مدينتي» التي خاضت الانتخابات البلدية في العاصمة عام 2016 تحت اسم «بيروت مدينتي». وسترفع الحركة الجديدة شعار «صوتي لبلدي»، بعدما رفضت «الجمعية العمومية» لمجموعة «بيروت مدينتي» خوض الانتخابات النيابية تحت الاسم نفسه الذي استخدمته في «البلدية»، تاركة الخيار لأعضاء المجموعة لخوض الانتخابات تحت أي عنوان آخر، وبالتحالف مع المجموعات «المدنية» الأخرى.

سرقة «أوجيه»

قالت مصادر متابعة لقضية شركة «سعودي أوجيه»، التي يملكها الرئيس سعد الحريري، أن المكاتب الرئيسية للشركة في مدينة الرياض السعودية تعرّضت للسطو، إذ سرق مجهولون المكيّفات من المكاتب! وقالت المصادر إن السلطات السعودية أزالت الحواجز الأمنية التي أحاطت بالمكاتب الرئيسية للشركة.