شتم المدعي العام
تعرض المدعي العام المالي علي إبراهيم ورئيس بلدية رأس بعلبك دريد رحال، خلال جولتهما للكشف على جدران دعم مجرى السيل لـ«شتائم» من قبل عدد من شبان البلدة، وذلك على أثر التحقيقات التي فُتحت من قبل النيابة العامة المالية في قضايا فساد في تنفيذ تعهدات جدران الدعم لمجرى سيل رأس بعلبك، الذي تناولته «الأخبار» في عددها الصادر يوم الاثنين ١٨ حزيران. وعُرف من بين الذين أطلقوا الشتائم بحق القاضي إبراهيم ورئيس البلدية شقيق رئيس بلدية رأس بعلبك السابق ب. ع وإ. م ، وآخرون من المقربين من النائب ألبير منصور والمتعهد ابن البلدة حسان بشراوي. واعتدى الشبان على عضو البلدية رامي أنطون وشقيقه هاني أنطون بالضرب، وعُلم أن رحال وأنطون تقدما بدعوى قضائية في وقت لاحق.
قضية عيتاني: لائحة طويلة من المدّعى عليهم
قرر فريق الدفاع عن الممثل المسرحي زياد عيتاني تقديم دعوى شخصية بحق المتسببين بسجنه لأكثر من 3 أشهر، والافتراء عليه عبر تلفيق تهمة التعامل مع العدو الإسرائيلي له. وقرر فريق الدفاع عن عيتاني ألّا تقتصر الدعوى على المقدم في قوى الأمن الداخلي سوزان الحاج حبيش والمقرصن إيلي غبش، إذ ستكون لائحة المدعى عليهم طويلة، لتشمل عدداً آخر من المشتبه فيهم.
ترشيح سيدتين في «المستقبل» للوزارة
ارتفعت أسهم عضو المكتب السياسي في تيار المستقبل، المنسقة العامة لقطاع الاغتراب ميرنا منيمنة، لتولي حقيبة غير خدماتية في الحكومة الجديدة، ويستمر تداول اسم الوزيرة السابقة ريا الحسن لتولي حقيبة أساسية، بينما يجزم النائب الأسبق مصطفى علوش بأن الحقيبة الوزارية الشمالية ستكون من نصيبه.
أبو فاعور وشهيّب للوزارة
عندما طالب «اللقاء الديموقراطي» رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري رسمياً بأن يكون له وحده الحق بتسمية الوزراء الدروز الثلاثة، أرفق ذلك بالمطالبة بوزارتي الصحة والزراعة. وعلم أن رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، في صدد إعادة توزير النائبين وائل أبو فاعور وأكرم شهيّب، لكنه لم يبت داخلياً بالاسم الدرزي الثالث المرشح للحكومة