IMLebanon

علم وخبر

 

 

توقيف ضابط ورتيب في ملف «الغبي»

على رغم انتهاء التحقيقات التي أجرتها المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي مع المطلوب بجرم الاتجار بالمخدرات حسين م، المعروف «بالغبي»، إلا أن فرع المعلومات أعاد فتح التحقيق، ما أدى إلى توقيف ضابط في المديرية برتبة ملازم أول ورتيب برتبة مؤهل، يشتبه في ضلوعهما في مساعدة «الغبي» على الاتجار بالمخدرات. وقد أوقِف الضابط والرتيب بإشارة معاون مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي فادي عقيقي الذي ادعى عليهما وأحالهما على قاضي التحقيق العسكري الأول رياض أبو غيدا.

توتر في أنفة

يسود التوتر في بلدة أنفة في الكورة على خلفية قيام إدارة وأساتذة مدرسة البلدة الرسمية بتوزيع تيشرتات وقبعات تحمل شعار حزب القوات اللبنانية على الطلاب بذريعة التحضير للمشاركة في الماراثون الذي تنظّمه القوات غداً الأحد في البلدة. وأثار الأمر حفيظة جزء كبير من أهالي الطلاب الذين لا يؤيّدون القوّات، خصوصاً أن البلدة لا تزال تعاني من ذاكرة الحرب الأهلية والأحداث التي عصفت بالبلدة وكانت القوات طرفاً بارزاً فيها.

انحلت بين «الباسيلية» وكهرباء زحلة

اتفقت الرهبانية الباسيلية الشويرية مع شركة كهرباء زحلة، على أن تسحب الأخيرة استئناف الحُكم القضائي الصادر في أيلول الماضي والقاضي بأنّ العقار الذي تستخدمه «كهرباء زحلة» في عملية توليد الكهرباء هو ملك للرهبانية وأنّ الدير التابع لها في زحلة يجب أن يحصل على الكهرباء مجاناً.

حردان «يقبل» الاستقالات

تلا المجلس الأعلى في الحزب السوري القومي الاجتماعي ضمن جدول أعمال جلسته الأسبوعية، استقالات كلّ من كمال النابلسي، حسام العسراوي، عاطف بزي، وعصام بيطار. وأمام الأعضاء المستقيلين مهلة شهر، ليتراجعوا عن الاستقالات، وإلا اعتُبرت نافذة. في هذا الوقت، يبحث أعضاء آخرون أيضاً في أمر استقالتهم من المجلس الأعلى، في حال ثبُت رفاقهم الأربعة على موقفهم، الأمر الذي قد يؤدي إلى انحلال المجلس الأعلى والدعوة إلى مؤتمر «قومي» وانتخابات جديدة.

نواب بيروت الأولى لا يجتمعون

لوحظ أن الاجتماعات التنسيقية التي عقدها نواب دائرة بيروت الأولى عقب الانتخابات النيابية، معلنين من خلالها الفصل ما بين الإنماء والسياسة توقفت منذ أسابيع. ويعود السبب بحسب المتابعين إلى التشنج السياسي الذي ظهر بين المكونات المختلفة على خلفية الملف الحكومي، لا سيما بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية.

روائح «أرض – جو»!

لم تعُد الرائحة الكريهة المُحيطة بمطار رفيق الحريري الدولي والناجمة عن مطامر النفايات والمعامل القريبة من المنطقة هي المشكلة الوحيدة التي يعاني منها العاملون في المطار والمسافرون. هذه الرائحة أصبحت ترافق المغادرين، وتوزع «عطرها» عليهم عند الإقلاع والهبوط! وقد بدأ هؤلاء منذ أيام بتسجيل شكواهم من الإزعاج الكبير الذي تسببه لهم الرائحة لوقت طويل بعد الإقلاع، فيما يبرّر طاقم الطائرة بأن السبب هو تسلل الروائح إلى الطائرات من الخارج!