قلّل أحد السفراء من احتمالات حرب إسرائيلية واسعة على لبنان، وقال: الوضع الحالي هو الأفضل لإسرائيل، واستبعد التصعيد الكبير، وخصوصاً أنّ الحكومة الإسرائيلية تتّجه في شهر أيلول إلى إطلاق العام الدراسي في مستوطنات الشمال.
عُلم أنّ أحد الأحزاب عمد إلى تشكيل لجنة مكوّنة من بعض مسؤوليه، ومهمّتها رفع اقتراحات إلى القيادة العليا لمواكبة التطوّرات.
يواجه وزير من طائفة معنية بملف حسّاس اتُخِذ بقرار كبير في الحكومة، ضغوطاً كبيرة بسبب تمايزه برأيه وحججه وتصويته المغاير عن زملائه على القرار.