إستغربت أوساط سياسية كيف أن الإحصاءات الرسمية التي شملت الفلسطينيّين المسجّلين في لبنان أظهرت أن عددهم نحو 180 ألفاً فيما العدد أكبر بكثير مما هو مُعلن.
وصف موظف كبير عُيِّنَ حديثاً طبيعة وظيفته الجديدة بأنها «لزوم ما لا يلزم».
ألمح دبلوماسي غربي إلى جهات لبنانية رسمية بضرورة التوسّع في قضية حسّاسة لجلاء الغموض فيها والملابسات حولها.