أرسل أحد المسؤولين موفداً إلى مسؤول سياسي ناقلاً تأكيدات بأن ليس في خلفية القرار أي توجّه صدامي لأي طرف، فردّ المسؤول قائلاً: لقد سبق واتخذتم قراراً بالصدام وانتهى الأمر.
أصدرت جهة سياسية تعميماً داخلياً بعدم التوجّه بالهجوم والانتقاد إلى أي من المراجع الرسمية، لأنّ هذا ما يُريده مَن يسعى إلى الفتنة في البلد.
تردّد أنّ قيادة مؤسسة عريقة أبلغت جهة حزبية أنّها ستقدّم خطة تنفيذية على أكثر من مرحلة، تبدأ من جنوب الليطاني وتُستكمل بحوار.