أسرّ مصدر سياسي في جلسة خاصة، أن أزمة صخرة الروشة بدأت بسوء تواصل و telephone casse وانتهت بتكبير رأس من كل الأطراف.
يروّج وزير أنه يقف خلف مطالب مهمة مع وفد عربي خلافا لوزير آخر، ويتهمه بأنه لم يولِ أي اهتمام بقضية إنسانية مزمنة بلا حل.
يبدي وزير شغل مناصب خارجية خيبة أمله وندمه من العودة إلى ما سماها الرمال المتحركة، التي تحول دون انقاذ البلد لا بل الدوران في المراوحة.