IMLebanon

أسرار الجمهورية  

 

سُجِّلت قراءتان متناقضتان لرسائل تلقّاها مسؤولون لبنانيّون من أكثر من موفد عربي وغربي في خلال الأيام القليلة الماضية.

جدّد حزب كبير وقوفه خلف مرجع سياسي في اتخاذ ما يراه مناسباً في مسألة حسّاسة يجري الاستعداد لها، في محاولة لإنهاء العدوان العسكري والأمني.

نُقِلَ عن أحد الموفدين أنّ كلامه الخطير والعنيف في شأن لبنان، يعكس ما أُصيب به من خيبة وكلام معسول من دون أفعال، بالتالي فقد “أُعذِرَ مَن أنذر”.