تبيَّن أن المعركة التي حصلت حول تلزيم أحد المرافق كانت سياسية تماماً وتحكّمت بها كيديّات ومحاولات لإشراك «شركة مشبوهة» في هذا التلزيم.
كشف عائدون من دولة كبرى أنهم لمسوا تصلُّباً لدى المسؤولين في هذه الدولة حيال مشروع حسّاس له تبعات سلبية على بعض الجهات اللبنانية.
مازح مرجع سياسي مُستفسريه عن مستجدات الملف الإنتخابي وقال «خير الكلام ما قلّ ودلّ»، وإن كان الفراع من فضّة فالإنتخابات من ذهب، ونصيحتي أن نتوافق ونأخذ الذهب، وإلّا سنذهب مع الريح.