قال أحد الوزراء إن الحملة التي تستهدف مسألة حساسة ذات بعد مالي – كهربائي، مردُّها عند بعض القائمين بالحملة إلى أنهم «خارج الصفقة».
تمنّى مرجع سياسي من قطب نيابي التوقّف عن الحملة الإنتقادية ضد أحد المراجع «لأن هذا التصعيد لن يوصل الى مكان، ولأننا محكومون في نهاية المطاف بأن نتفق ونجلس جميعاً إلى الطاولة».
أبلغ مسؤول كبير وسيطاً على خط التهدئة بينه وبين زعيم سياسي قوله: «لست أنا من بدأ» وهجومه لم يعد يُحتمل، وإن أكمل به فسأفاجئه بطرح ملف حسّاس بالتفاصيل والأرقام».