لاحظت مرجعيات في بيروت وطرابلس أن مذكرة رئيس الحكومة بإلغاء العمل بوثائق الإتصال لم تلتزم به الأجهزة الأمنية بعد، وإستمرت في ملاحقة المعنيِّين بهذا التدبير المعمول به منذ فترة الوجود السوري في لبنان!
إعتبرت أوساط بيروتية أن «الإحتفال» بإنارة ساحتي الشهداء والنجمة لم يكن على مستوى الرعاية الرئاسية، حيث كان الحضور الشعبي هزيلاً، والمشاركة الرسمية شبه معدومة، حيث لم توجَّه الدعوات للرئاستين الثانية والثالثة، وفق الأعراف المتبعة!