ما يزال خبراء في وزارة سيادية يعطون الأفضلية لتفاهمات مع المؤسسات المالية الدولية على ما عداها، سواءٌ في الموازنة أو التعامل مع القطاع العام.
ثمة تباين داخل «الثنائي» في ما خصّ الموقف من الحكومة، بين دعوة للحملات ضدها ودعوة رافضة لمسيئي الاستقرار السياسي في البلاد.
حمَّل أكثر من نائب في كتلة مسيحية مسؤولاً إعلامياً الارباكات في العلاقة مع بعض المحطات الأرضية والفضائية.