يستمر السجال بين وزيرة سابقة ووزير حالي، لهما انتماء سياسي متباعد، حول صفقات الفيول والتقصير أو عدمه، على خلفية اعتبارات انتخابية حامية.
تدور أزمة بين «قيادات حزبية» كانت من ضمن المحور، على خلفية مَنْ يضع يده على الممتلكات العائدة لأحزاب معروفة.
تفاقم الوضع المتأزم بين طهران وبيروت لدرجة أن أوراق اعتماد السفير الجديد تخضع لحسابات وتدقيقات من قبل الخارجية اللبنانية، خلافاً لما كان يحصل في السابق.