بدأ رئيس حزب معارض يفعّل حراكه ولقاءاته برفقة نجله ووفد حزبي، على أن يبقى على هذه الوتيرة إلى حين التوصّل إلى هيكلية سياسية جديدة للحزب كي لا يقع في المحظور كما سواه.
عكس الاحتدام العنيف الذي طبع السجالات الحادة عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين “العونيين” و”القواتيين” عقب المقابلة التلفزيونية الاخيرة للنائب جبران باسيل عمق الاحتقان الذي يسود قواعد الفريقين.
توعد احد السياسيين ممن كان مؤيدا بقوة للحكومة الحالية بموقف بارز من رئيسها تحديدا في ظل المواقف التي يعلنها الاخير حيال تبرير سياساته وواقع الحكومة.