لم يرغب رئيس حزب مسيحي في التعليق على كلام ومواقف مهمة أطلقتها قريبة له في حوار متلفز، عازيَا ذلك إلى دوافع القربى لا أكثر.
تمنى مرجع سياسي على نوابه ومحازبيه عدم التعليق على لقاء سياسي عُقد اخيرا، كي لا يقحم منطقته في صراع في هذه الظروف الصعبة ولاعتبارات تتعلق بفائض القوة لدى أحد الأحزاب.
ينتظر عدد من اعلاميي الممانعة الراغبين في الاطلالة عبر شاشة “ام تي في” رسالة “واتساب” تلغي مفاعيل الرسالة الاولى التي ابلغتهم بمقاطعة المحطة بعد تسرب اخبار عن تفاوض بين الجانبين المعنيين بالمشكلة القائمة.