عُلم أنّ أعداداً من الخليجيين غادروا منازلهم في بعض قرى وبلدات الجبل، برّاً إلى سوريا وعبر الأردن بعد توقّف شركات طيران من التوجه الى بيروت، فيما شهدت قرى وبلدات كثيرة إقبالاً كبيراً على طلب البيوت من قبل بعض العائلات في الضاحية الجنوبية، خوفاً من أي تطورات مرتقبة.
قال مسؤول محلي على علاقة بالسفارات الغربية إنّ الخطر على الرعايا الأجانب والسفارات في لبنان بسيط جداً ربطاً بتطوّرات المنطقة، وإنّ التحذيرات التي صدرت للرعايا الأميركيين تحديداً هو إجراء روتيني عند كل توتّر لإقليمي لكنّه لا يُعبّر عن خوف حقيقي إذ كان صدر بلهجة مختلفة تماماً.
يعمد وزير إلى استبعاد المدير العام لوزارته عن الاجتماعات التي يعقدها في الوزارة، من دون أي مبررات واضحة.
على رغم ضعف الإمكانات، فإنّ بلديات كثيرة تُنفّذ مشاريع صغيرة لإثبات رغبتها في العمل الانمائي وإظهار حركتها.
للمرة الأولى ربما، تعمد بلديات كثيرة إلى تأليف لجان إعلامية بهدف الاضاءة على مشاريعها ونشاطاتها بعدما ثبت لها أنّ الدعاية كانت عاملاً أساسيّاً في الفوز.
حذّر النائب غسان سكاف من “كارثة صحية محتملة جراء التسرب النووي نتيجة قصف المنشآت النووية، خصوصا تأثير ذلك على الدول المجاورة لإيران”.