قالت مصادر أمنية إن الاشتباكات على الحدود بين لبنان وسوريا، ليست بين “هيئة تحرير الشام” وعشائر لبنانية بل بين “الهيئة” و”حزب الله”، وتخوفت تلك المصادر من أن يكون “حزب الله” يهدف إلى توريط لبنان في نزاع مع السلطة الجديدة في سوريا لتغطية إخفاقاته في جنوب لبنان.
تسعى شركات الذكاء الاصطناعي في الغرب إلى توقيع عقود مع عاملين سابقين في أجهزة الاستخبارات باعتبار أن هؤلاء يملكون معلومات موثوقة بإمكانها إغناء “الداتا” التي تملكها هذه الشركات، لوضعها في تصرف المستخدمين.
تتوقع مصادر قضائية أن ينشط التحقيق في تفجير مرفأ بيروت، بعدما سقطت “الموانع السياسية” التي كانت تحول دون متابعة التحقيقات.