لوحظ أن معظم الإعلاميين الذين سافروا إلى الجزائر لمناسبة زيارة الرئيس جوزاف عون هم من “اللون الممانع”، وأبلغت المراجع اللبنانية الرسمية المراجع الجزائرية بأن لا علاقة لها بهم ولرئيس الجمهورية اللبنانية فريقه الإعلامي الرسمي.
أبدى أكثر من مصدر خارجي في عدد من عواصم القرار تخوفه من تصعيد عسكري قد يبدأ بعد العشرين من آب المقبل.
سألت مصادر سياسية: إذا كان “حزب الله” يهدّد بـ “7 أيار” جديد، على غرار “غزوة بيروت” عام 2008 ضد تيار المستقبل، فضد مَن سيوجِّه “7 أيار” ثانٍ هذه المرة؟