رأت مصادر سياسية معنيَّة أن البيان المنسوب إلى “عشائر البقاع” والذي أحدث ضجة، تقف وراءه جهة حزبية تحاول التهويل على جلسة مجلس الوزراء ويشكل رسالة واضحة حتى لو لم يتحقق.
وَضعت مصادر سياسية زيارة وفد من “حزب الله” للعماد ميشال عون، في خانة تشكيل جبهة معارضة ضد العهد على خلفية الاعتراض على تسليم السلاح للدولة، ولفتت هذه المصادر إلى ما أدلى به النائب علي فياض بعد الزيارة خصوصًا قوله: الزيارة للعماد عون شديدة الأهمية تحديدًا في هذه المرحلة.
في معرض استرجاع ذكرى 7 آب والاعتقالات التي جرت وقتها بإيعاز من الرئيس السابق إميل لحود وبتنفيذ من جهاز أمني خاضع له، لفت قيادي سابق في “التيار الوطني الحر” إلى أن الذين اعتقلوا يومها، هم مستقيلون اليوم من “التيار” وعلى خلاف مع قيادته الحالية.