فوجئ مسؤولون في الأمم المتحدة في لبنان بإصرار وزيرة تابعة لـ “الثنائي الشيعي” على تعيين مدير مشروع مشترك من طائفتها، بحجة أن سلفه المتقاعد كان من الطائفة نفسها، رغم أن الامتحانات والمقابلات أفضت إلى اختيار مرشح من طائفة أخرى، ما أثار استغراب الأمم المتحدة التي رأت في المطلب خروجًا عن معايير الكفاءة والاختيار التنافسي بعيدًا من الطائفية.
أبدى المواطنون ارتياحهم للإجراءات التي اتخِذت والتي أدت إلى إزالة المخالفات، ولا سيما تلك التي تعرَف بكيوسكات “ناولني”، على جانبي الأوتوستراد بين نهر الكلب والكازينو، لكنهم سألوا: لماذا لا تتوسع هذه الإجراءات فتشمل إزالة المخالفات على طول الأوتوستراد بدءًا من بيروت؟
تداولت مصادر مالية أن الوزير السابق غازي وزني مرشح جدّي لتولّي موقع أساسي في شركة إنترا للاستثمار، في إطار تسوية سياسية مالية تعيد توزيع النفوذ داخل واحدة من أبرز المؤسسات المالية اللبنانية.