أبدت أوساط رسميّة امتعاضها من ورود اسم موظف كبير في الدولة في تقرير يتعلّق بجرائم تبييض الأموال وتلقي حوالات بملايين الدولارات من أحد المقاولين المدرج على لوائح العقوبات الأميركيّة.
كشف متابعون أنّ بعض المقاولين المكلّفين برفع الأنقاض في الجنوب لا يلتزمون بدفاتر الشروط التي تفرض نقل الناتج ومعالجته، بل يلجأون إلى رميه في المشاعات البلدية، بما يضاعف هوامش أرباحهم لتتجاوز 3 دولارات عن المتر المكعب الواحد.
لوحظ أن الرعايا السوريين في نيويورك غالبًا ما نادوا الرئيس السوري ووزير خارجيته باسميهما الحركيين: أبو محمد وأبو عائشة، ما أثار استغراب البعثات الدبلوماسية التي لا تعرف هذه العادة الشرقية.