بعد حادثة الروشة، يُبدي مرجع كبير تشددًا حيال التعيينات المرتقبة في إدارة الجمارك، الأمر الذي سيحول دون البت بها في وقت قريب.
تتنامى في الكواليس الأمنية أصداء استياء من أداء عميد في جهاز أمني على صلة بشؤون المواطنين، ويُسجَّل عليه أنه لا يجيب لا على اتصالات الضباط ولا على مراجعات المواطنين، كما أنه يمتنع عن تحديد مواعيد.
يسجّل لوزير الإعلام د. بول مرقص نشاط استثنائي في هذه المرحلة، إذ يضطلع بدور محوري في أكثر من ملف وعلى أكثر من جبهة داخلية وخارجية، ما يعكس حضوره الفاعل في الملفات المطروحة.