عُلم أن اجتماع الفصائل الفلسطينية عُقد في بيروت وليس في دمشق لأن الرئيس السوري بشار الاسد اشترط على “حماس” توجيه رسالة اعتذار علنية من سوريا.
حاول عدد من السفراء الاستفسار عن موقف الدولة اللبنانية من زيارة اسماعيل هنيّة، لكنهم فوجئوا بأنّ المسؤولين لا يملكون أي معطيات عن هذه الزيارة.
يسعى وزير الأشغال في حكومة تصريف الأعمال الى تعيين أحد الحسوبين على ” تيار المردة” كمدير للتنظيم المدني في كسروان رغم وجود علامات استفهام كثيرة حول أدائه في التفتيش المركزي .