يتردد أنّ الطلاق الانتخابي الذي وقع بين حليفين سياسيين، منسّق بين الفريقين منذ مدة كونه يحمل مصلحة للطرفين.
يراهن حزب في الجبل على عدم قدرة منافسيه على التوحد ولو أنّ الاستطلاعات تعطي المجموعات المعارضة أكثر من مقعد في الشوف – عاليه، ومقعد في بعبدا.
تتوقع مصادر متابعة أن يبدأ عدد من نواب “المستقبل” التحضير للترشح تحت غطاء عدم المقاطعة الذي أمنته دار الفتوى والرئيسان نجيب ميقاتي وفؤاد السنيورة.