تجدد التشنج في علاقة التيار الوطني الحر مع القوات اللبنانية
عشية استئناف جلسات مجلس الوزراء غدا، ظهرت العناوين الخلافية بين أطراف «التسوية الرئاسية» وسط التوترات الاقليمية المتصاعدة، من بحر عُمان الى مؤتمر المنامة، الذي سيغيب عنه الفلسطينيون واللبنانيون، رفضا لـ «صفقة القرن» وما يليها من تبعات توطينية محتملة. ابرز هذه العناوين متصلة بالحراك السياسي المتلاحق لوزير الخارجية جبران باسيل من مؤتمر البلديات من اجل تكليفها بقوننة… اقرأ المزيد