تحت ركام بيروت… قصص منسية حوّلها الحب “رماداً حياً”
لم يكن مرفأ بيروت هو ما انفجر في ذلك الرابع من أغسطس، المشؤوم ولا «النيترات النتن» القاتل، بل أجساد أهل بيروت وأفئدتهم وشرايينهم… حيواتهم هي التي تبعثرت أشلاء وألماً وتَشَرُّداً وضياعاً، وعائلاتهم هي التي اكتوت بلهب «بيروتشيما» وغرقت تحت رماده فضاعت معالمها وتشتَّت أفرادها. هم ناس بيروت، أهلاً وضيوفاً مَن حَبَكَ عصفُ الانفجار… اقرأ المزيد