IMLebanon

إفراغ حمولة 3 بواخر بنزين… فمتى الحلحلة؟

افادت معلومات الـmtv بأنه بناء على طلب حاكم مصرف لبنان بدأت 3 شركات بإفراغ حمولة ثلاثة بواخر بنزين أي حوالى 47 الف طن حتى قبل حصولها على الاذونات المسبقة للتخفيف عن المواطنين على ان تبدأ الحلحلة يوم الاربعاء.

ميقاتي: يعرقلون… ومطالبهم تعجيزية!

أفادت معلومات الـ”mtv” بأن رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي لن يزور قصر بعبدا اليوم ومصادره تُفضّل عدم الذهاب بالإيجابية بعيداً في ما خصّ عملية ولادة الحكومة. ورمت مصادر رئيس الجمهورية ميشال عون كرة المسؤولية في ملعب الرئيس المكلّف. ويقول ميقاتي بحسب المصادر: “هناك من يعرقل ومطالبه تعجيزية”.

أزمة المحروقات: تخبّط وضياع!

أشار ممثل موزعي المحروقات في لبنان فادي أبو شقرا، الى “أننا لا نعلم ماذا حصل ليصدر بيان أوقف العمل بالتسعيرة الجديدة لصفيحة البنزين، وكل محطة تفتح أبوابها يتعرّض صاحبها للمضايقات والمشاكل، ومن المفترض الإسراع في فتح الإعتمادات للبواخر الموجودة في عرض البحر لإراحة السوق”. وقال أبو شقرا للـmtv: رفع الجعالة لأصحاب المحطات هي حقّ مقدّس… اقرأ المزيد

محطات المحروقات إلى الإقفال!

أعلن عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس أن كميات المحروقات الموجودة في المحطّات لا تكفي خصوصاً مع الضغط الحاصل والتخبط وعدم الوضوح في الآلية التي ستُعتمد تؤخّرنا”. وقال البراكس للـ”mtv”: بين اليوم والغد يُفترض أن تبدأ البواخر بتفريغ حمولتها لتتمكّن الشركات المستوردة من تزويد السوق بالبنزين والمازوت والأزمة كبيرة جداً وعلينا تحمّلها “بدنا نطوّل بالنا”… اقرأ المزيد

العقبات الحكومية لا تزال على حالها.. والأجواء سلبية!

كشفت مصادر مقرّبة من عون للـmtv أنه “ليس صحيحاً أنّ المطالب الحكوميّة هي من قبل الرئيس عون فكلّ فريق لديه مطالب ويعمل على محاولة إحتواء هذه المطالب.” وأضافت: “الأجواء الإيجابية انحسرت والتشاور انتقل من عون وميقاتي إلى موفدين من الطرفين وميقاتي لم يطلب بعد موعداً للقاء عون غداً في بعبدا.” كما وأكدت مصادر ميقاتي أن… اقرأ المزيد

لا مازوت للمولدات حتى الساعة!

أكد رئيس تجمّع أصحاب المولّدات الخاصة عبدو سعادة، أننا “لم نتسلّم المازوت وننتظر ما إذا كان سيُفرج عنه غداً الاثنين”. وقال سعادة في حديث للـmtv: “الأمر غير الجيّد الذي حصل هو رفع سعر المازوت 35 في المئة وهذا سيُدفع من جيوب الناس. كنّا نتمنى ألا يحصل ذلك لأنّ الناس يكفيها ما تُعانيه”.