IMLebanon

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 6 آذار 2014

النهار

– يتوقع مرجع رسمي أن يكون للرئيس سعد الحريري موقف يحسم الخلاف الدائر حول البيان الوزاري قبل الاقتراب من نهاية مهلة الشهر.

– تردّد أن الرئيس برّي يفضل الاتفاق على مرشح للرئاسة قبل الدعوة إلى جلسة قد لا يكتمل نصابها في حال عدم التوافق المسبق.

– يعتقد مسؤول عسكري سابق بأن لا مصلحة لاسرائيل ولا لـ”حزب الله” بفتح معركة سواء على الحدود مع لبنان أو على الحدود مع سوريا.

– سُمع رئيس حكومة سابق يقول إن معظم رؤساء الجمهورية بدأوا عهودهم بسياسة معينة وانتهوا بسياسة مختلفة.

المستقبل

يقال:

– إن إحدى الصيغ التي أثارها الوزير وائل أبو فاعور في اجتماعات لجنة البيان الوزاري وحظيت بتوافق الحاضرين تضمنت الالتزام “بمقررات طاولة الحوار في قصر بعبدا” في إشارة الى “إعلان بعبدا”.

– إن مراقبين استغربوا ظهور رفعت عيد لنفي فرار والده علي عيد الى سوريا بدلاً من ظهور الأخير بنفسه لتأكيد وجوده في لبنان.

– إن روائح فضائح عدد من الوزراء في الحكومة السابقة بدأت تفوح في أروقة وزاراتهم.

اللواء

– يحرص سفير دولة أوروبية كبرى على معرفة المستشار الرئاسي الذي وضع كلمة “خشبية” في الخطاب الذي أحدث ضجة!

– قُرأ كلام قطب وسطي على أنه رسالة لنجل رئيس سابق للجمهورية، في بقائه على عهد التحالف معه.

– وضع وزير معني مرجعاً في خطوات يعتزم القيام بها، لإحباط مخططات تستهدف شخصيات ومنشآت.

الجمهورية

– إعتبر ديبلوماسي عربي أن الأزمة الأوكرانية خلطت الأوراق الدولية بما سيقود إلى تسريع البت في ملفات المنطقة، من النووي الإيراني إلى الأزمة السورية.

– تساءلت مصادر مراقبة ما إذا كان التوضيح الصادر عن أحد الوزراء المحسوبين على مرجع رئاسي من أن المقاومة تدخل ضمن “القيم المشتركة” مطلوب من الجهة التي سمته كمدخل للتراجع أم من عندياته؟

– وضعت جهات مطلعة كلام رئيس تكتل من أن “ما يعطي المقاومة شرعيتها ليس البيان الوزاري، إنما وجود الاحتلال وشرعة الأمم المتحدة”، في إطار الرسالة الموجهة إلى حليفه للتنازل عن شروطه.

– رصدت أوساط متابعة عتباً متبادلاً بين مرجعين زمني وروحي.

البناء

– نائب من تكتّل إصلاحي يعتبر أن ما خصّصته دولة خليجية من أموال لمساعدة الجيش اللبناني هو “مكرمة” إلى فرنسا وليس للبنان لكي تستمر في مواقفها من سورية.

– نائب جنوبي يعتبر المماحكة التي تجري حول صيغة البيان الوزاري ورفض مقولة يحق للشعب اللبناني بمقاومة أي اعتداء “إسرائيلي” هي نتيجة موقف أميركي واجهته فرنسا والسعودية.