IMLebanon

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 24/3/2014

مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان

غدا القمة العربية في الكويت حول قضايا الأمة، أمنا وسياسة. والمشكلة القطرية موضوع معالجة، فيما سوريا الهم الأساس.

ولبنان الذي يشارك رئيسه في القمة، سيكون بين الموضوعات البارزة في ضوء ارتدادات الأزمة السورية عليه.

وفي بيروت تبدأ غدا المهلة الدستورية للإنتخاب الرئاسي، والرئيس بري شكل لجنة من كتلة التنمية والتحرير للبننة الإستحقاق. فيما الرئيس سلام يؤكد أن الوضع سيكون أفضل بعد إنجاز الإستحقاق. وفي معلومات ل”تلفزيون لبنان” أن موفدا رسوليا سيصل الى بيروت في العاشر من نيسان في سياق الإهتمام بالإنتخاب الرئاسي.

وفي الخارج، برز إعلان رئيس وزراء ماليزيا أن الطائرة المفقودة سقطت في المحيط الهندي، بينما قالت الخطوط الجوية إن جميع الركاب ضحايا.

وفي القرم، مواجهة بين القوات الروسية وسفينة أوكرانية، رغم أن رئاسة أوكرانيا أعلنت سحب جيشها بفعل التهديدات. وقد أعرب البيت الأبيض عن قلقه، وأعلنت الإدارة الأميركية أنها والإتحاد الأوروبي سيجعلان روسيا تدفع الثمن.

وعلى صعيد الوضع السوري، أبلغ الموفد الدولي الأخضر الإبراهيمي وزير الخارجية اللبناني في الكويت أن لا إجتماع سلام في جنيف في هذه المرحلة.

نبقى في الكويت، الرئيس سليمان وصل عصرا، وأجرى مشاورات مع بعض القادة المشاركين في القمة العربية.

مقدمة نشرة اخبار “المستقبل

بدءا من الغد وعلى مدى شهرين تدخل البلاد في زمن الاستحقاق الرئاسي. وفي التدابير الميدانية التي تبشر بالدخول في هذا المسار تشكيل رئيس مجلس النواب نبيه بري لجنة من كتلة التحرير والتنمية من اجل الشروع في اتصالات مع مختلف الفرقاء والاطراف للبحث في الشان الانتخابي. وفي هذا السياق سألت اوساط سياسية متابعة عن دور هيئة مكتب المجلس النيابي في مثل هذه القضايا، ولماذا لم يلجأ اليها رئيس المجلس.

واذا كانت لجنة التحرير والتنمية ستبدأ عملها منتصف الاسبوع الحالي فان الكلام السياسي بدأ بالتصاعد على وتيرة الاستحقاق وانعكاسات انجازه في المهلة الدستورية على الحياة السياسية في البلاد. وهذا ما اكده اليوم رئيس مجلس الوزراء تمام سلام لافتا الى ان الوضع في البلد لن يتحول الى الافضل والى حالة واعدة ما لم يتم انجاز الاستحقاق الرئاسي.

والى الاستحقاق الرئاسي فان الهاجس الامني من خلال ما تردد عن خطة امنية منتظرة لتثبيت دعائم الاستقرار في طرابلس والبقاع لم يخرج عن دائرة الاهتمام، وهو كان اليوم محور اجتماع ضم نائب رئيس الحكومة ووزير الداخلية وقادة الاجهزة الامنية.

اقليميا وفيما الاشتباكات عند أطراف مدينة كسب في ريف اللاذقية تصاعدت حدتها بعد تعزيزات لقوات النظام، فان الوضع السوري سيكون حاضرا في القمة العربية في الكويت، وسيكون لبنان حاضرا ايضا في الكلمة التي سيلقيها رئيس الجمهورية ميشال سليمان الذي سيلقي كلمة يعيد التاكيد خلالها على اعلان بعبدا وسياسة النأي بالنفس وعلى بنود توصية المؤتمر الدولي للمانحين الذي انعقد في الكويت وأقر مساعدات للبنان لمواجهة اعباء النزوح السوري.

مقدمة نشرة أخبار ال “أن بي أن

مهلة إنتخاب رئيس الجمهورية تبدأ غدا، الرئيس نبيه بري أول من تحرك لتأمين جلسة نيابية ناجحة لإنتخاب الرئيس في الموعد الدستوري المحدد. من هنا كان قراره تشكيل لجنة من كتلة التنمية والتحرير، ستبدأ الإتصالات بالقوى السياسية اللبنانية لتأمين إنعقاد جلسة الإنتخاب. وبمعزل عن لعبة الأسماء، يعمل رئيس المجلس لتأمين إنتخاب الرئيس.

لن يكرر تجربة الجلسات السابقة التي فاقت التسع عشرة جلسة قبل إنتخاب الرئيس مشيال سليمان. الرئيس بري يتحرك إنتقالا من حقيقة أن المعطيات الداخلية هي التي تؤدي لإنتخاب رئيس الجمهورية، وتحديدا هذه المرة.

وفي بكركي كانت اللجنة السياسية التي تمثل الأحزاب المسيحية الأربعة تعقد إجتماعها برئاسة البطريرك بشارة الراعي، وتقر بوجوب إجراء إنتخابات الرئاسة ليأتي رئيس جديد قادر على تحمل مسؤولياته الوطنية، ويستمد دعمه بداية من المكون الذي ينتمي اليه، ويعبر عن الوجدان اللبناني لدى المسيحيين والمسلمين.

مواصفات عامة موجزة حددها إجتماع بكركي، فيما القوى السياسية تنصرف لبحث التفاصيل. أولى إشارات بيان إجتماع بكركي، التركيز على إنتخاب رئيس جديد، ما يعني طي صفحة التمديد. المعلومات تحدثت عن تحرك للبطريرك الراعي قريبا، قد يتمثل بدعوة الأقطاب الموارنة الأربعة لعقد إجتماع في بكركي تسهيلا لإجراء الإستحقاق.

الإهتمامات اللبنانية رئاسية، فيما الإنشغال الخارجي موزع بكل الإتجاهات. في سوريا مواصلة المعارك على الحدود التركية-السورية، الجيش إستقدم تعزيزات عسكرية الى كسب بعد دخول المسلحين الى بعض إحيائها.

في أبعاد هذه المعركة قراءة لا تقف عند الحدود السورية، فماذا عن الدور التركي، وهل أتت المعركة لخدمة الإنتخابات القادمة بعد أيام؟ هل هي رسالة الى روسيا التي يرابط أسطولها بالقرب من كسب على شواطئ اللاذقية وطرطوس؟ هل أتت المعركة في سياق رفع معنويات المسلحين ولذلك تزامن الهجوم على كسب مع معارك حلب؟

مقدمة نشرة أخبار ال “أم تي في

بدءا من منتصف الليل يدخل لبنان بحسب روزنامة الديموقراطية، زمن الاستحقاق الرئاسي. الرئيس بري شكل لجنة نيابية ثلاثية من كتلته أناط بها مهمة تأمين أوسع إجماع على عقد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية. الرئيس سلام رأى أهمية إحقاق الاستحقاق من زاوية أن الوضع لن يتحول الى الأفضل الا إذا أجريت الانتخابات الرئاسية. والطابة باتت في ملعب الموارنة والمسيحيين: كيف يتعاطون مع هذا التحدي وهل سيفرضون على أنفسهم وعلى الشركاء في الوطن أفضل ممثليهم؟ وهل يوصلون الى السدة الأولى رئيسا صنع في لبنان؟

من الآن وحتى الخامس والعشرين من أيار المهلة الأخيرة لانتخاب رئيس جديد، الحكومة السلامية تواجه جملة تحديات: أولها الأمن، وقد بدت واضحة محاولات بعض الفئات توسيع نطاق الفوضى الأمنية من طرابلس الى بيروت، بحيث يصل لبنان الى الاستحقاق الرئاسي في أيار المقبل وهو في أجواء أمنية تشبه تلك التي سادت العاصمة في أيار من العام 2008.

في الانتظار الحكومة ستعقد اجتماعها الأول الخميس المقبل بعيد عودة الرئيس ميشال سليمان من قمة الكويت، وفي مقدم جدول الأعمال كيفية ضبط الأمن، ومواجهة المشاكل الانمائية والادارية، بعدما استعادت الدولة مفاتيح الحكم.

مقدمة نشرة أخبار ال “أو تي في

دستوريا تبدأ غدا المهلة لإنتخاب رئيس جديد للجمهورية. عمليا يبدو أن عجلة التحضير لهذا الإستحقاق قد إنطلقت بعد النصائح التي أسداها السفير الأميركي دايفد هيل أمس، ورئيسة بعثة الإتحاد الأوروبي في لبنان إنجلينا إيخهورست اليوم. فرئيس مجلس النواب المناطة به صلاحية تحديد موعد جلسة إنتخاب رئيس جديد، عمد الى تشكيل لجنة ثلاثية من نواب كتلته البرلمانية لإجراء مروحة إتصالات مع رؤوساء الكتل النيابية للتحضير لهذا الإستحقاق، علما أن النائب جنبلاط توقع أن تكون الجلسة في الخامس عشر من أيار، فيما أكد رئيس الحكومة تمام سلام “أن الوضع سيكون أفضل بإتجاه الإستحقاق الرئاسي.

إذا، الدستور واضح والنية موجودة، ولكن تبقى تهيئة الأجواء الإقليمية والدولية وصدق النوايا الداخلية لإنجاز هذا الإستحقاق.

ومن الكويت حيث ترتقب غدا كلمة رئيس الجمهورية في القمة العربية، أكد وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل أن لبنان لديه اليوم فرصة سانحة لمواجهة التحديات، محذرا من تزايد أعداد النازحين السوريين ومن الإرهاب، وكاشفا عن مخطط خارجي لإبقاء جزء من هؤلاء في لبنان.

مقدمة نشرة أخبار ال “المنار

القمة العربية غدا، قمة العرب الخامسة والعشرون في الكويت قد تكون القمة الأكثر هامشية والأقل متابعة والأضعف على مستوى النتائج والتوقعات. حال العرب لا يحسدون عليها ودولهم تعصف بينها الخلافات وتنخرها الإضطرابات: مصر مضطربة، ليبيا ضائعة، تونس قلقة، والسودان سودانان، والصومال تغرق في الحروب، ودول الخليج خسرت تكتلها ودخلت حقبة العزل والنزاعات.

أما سوريا فمغيبة حاضرة لا هم، تمكنوا من إستبدالها بإئتلاف هجين، ولا شغلوا مقعدها ولا حتى تجرأوا على تغيير ألوان علمها. لبنان الخارج من دوامة تشكيل حكومة الشهرين والداخل غدا في مهلة إنتخابات الرئاسة، يحضر قمة الكويت ولا حيلة بيده سوى الصراخ في مساحة الفراغ العربي لمساعدته على إحتواء طوفان النازحين من سوريا. طوفان يفوق قدرة لبنان الإستيعابية ويحمل فتائل إنفجار إنساني وأمني.

وعلى قاعدة إن لم تستطع بيدك ثم بلسانك، وإن لم تستطع فبقلبك، وذلك أضعف الإيمان، كان تحذير من وزير الخارجية جبران باسيل من تفخيخ قضية النازحين بمحاولة إبقائهم فترة طويلة، أو زرع مجموعات مسلحة بينهم.

وعليه سيكون الأمن على رأس جدول أعمال مجلس الوزراء في جلسته الأولى يوم الخميس، كما أعلن رئيس الحكومة تمام سلام، بإعتبار الأمن هاجس الجميع. وجديد الأمن رد من الجيش على المتحاملين عليه لضبطه المتورطين بالإرهاب. فعمر الأطرش ضبط حليق اللحية قال بيان الجيش، أما السوري عمر جوانية فليس برجل دين.

مقدمة نشرة اخبار ال “ال بي سي

ابتداء من الغد، يدخل لبنان المهلة الدستورية لانتخاباته الرئاسية. شهران أمام نواب الأمة لتجنب الفراغ واختيار رئيس لن تكون مهمته عادية. فإما أن يشكل انتخابه فرصة ذهبية لإعادة توحيد البلاد التي أنهكتها الانقسامات، استكمالا لتجربة حكومة المصلحة الوطنية، وإما أن تهدر هذه الفرصة، وتترك البلاد فريسة للتداعيات السورية والانقسام السني – الشيعي.

غدا أيضا، تبدأ أعمال القمة العربية في الكويت التي وصل إليها الرئيس ميشال سليمان. وكان وزير الخارجية جبران باسيل قد حدد اليوم في مؤتمر صحفي في الكويت التحديين الأساسيين اللذين يتطلبان مساندة عربية: النزوح السوري، ومكافحة الإرهاب.

وإذا كان الملف السوري سيخيم على القمة، فإن التطورات الميدانية تتسارع بشكل ملفت. فبعد نجاح النظام السوري وحلفائه في السيطرة على يبرود، جاء رد المعارضة في المكان الموجع، أي ريف اللاذقية.

وبعد تأكيد مقتل قائد قوات الدفاع الوطني، هلال الأسد، أمس، ترددت معلومات عن مقتل ثلاثة آخرين من عائلة الأسد نفسها.

مقدمة نشرة اخبار “الجديد

دخل الخبر في المدار العربي على مستوى القمة، لكن دولة الكويت قدمت هذه المرة أداء عربيا يختلف عن سابق القمم وتصميمها فالدولة الخليجية اللاعبة بإتقان أدوار الوساطة والمفتوحة على ديمقراطية تميزها من باقي علب الخليج دفعت باتجاه دبلوماسي استوحته من موقعها على خطوط الوسط. فالخلاف بين أعضاء دول مجلس التعاون لن يزج بالقمة ومكانه غرف الفنادق لكن ليست في القاعة الرئيسة. وقف إطلاق النار الخليجي تقابله دعوة عربية إلى وقف إطلاق النار بين طرفي القتال في سوريا تمهيدا لدخول المنظمات الإنسانية ثم استئناف الحل الدبلوماسي، غير أن الأخضر الإبراهيمي كان في الكويت يحمل معه ورقة نعي التفاوض. وهو قال بعد لقائه وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل أن لا عودة إلى جنيف وما ثبتته قمة الكويت عشية الافتتاح أن مقعد سوريا لن يذهب إلى الائتلاف المعارض بخلاف الاحتفالية التي جرت العام الماضي في قطر. وفيما يعود علم سوريا إلى مقعده العربي فإن التعويض الذي ستناله المعارضة هو كلمة سوف يلقيها أحمد الجربا كضيف وليس كممثل للشعب السوري، وهذا ما عده وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي إنجازا. أما بقية الأمور فيجب أن تخضع لقواعد ميثاق الجامعة العربية. وقال للجديد إن هناك اختلافا في المواقف العربية حيال ما يجري في سوريا وهذا يتطلب وقفة جادة. ورأى القربي أن قمة الكويت لن تتأثر بالخلاف الخليجي بل سوف تبدأ عملية ترميم للعلاقات.

والإرهاب بدوره سوف يخضع للمناقشة تحت سقوف العرب بحيث تنظر كل دولة إلى هذه الظاهرة من رؤيتها الوطنية الداخلية وليس من منظار عربي شامل ولبنان يحمل هذا الملف إلى القمة من موقعه كساحة اختبار عانت وتلقت وقتلت وتفجرت ولا تزال مهددة بخطر النزوح الإرهابي إلى أراضيها. وقد عقد الوزير جبران باسيل مؤتمرا صحافيا في الكويت قبيل وصول الرئيس ميشال سليمان إليها كاشفا عن تخوف أعمق وعن مخطط لإنشاء تجمعات عسكرية ينطلق منه الإرهاب إلى سوريا. وفي الداخل السوري فإن اللاذقية هي العنوان لليوم الرابع مع بدء حرب تركية معلنة بزعامة رجب طيب أردوغان وبأدوات من جبهة النصرة المهاجرة من القلمون إلى الساحل. لكن قرع طبول السيطرة حتى الآن لا يتحدث إلا عن تلة ونبع وصخرة في كسب.