IMLebanon

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 28/3/2014

مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان

أوباما في الرياض لإزالة الإرتباك الدبلوماسي الأميركي-السعودي. أوباما يطمئن خادم الحرمين الشريفين الى استمرار العلاقات التاريخية، وخادم الحرمين الشريفين يسعى الى تصويب المواقف الاميركية تجاه عدد من الملفات.

أوباما مصمم على التأكيد ان الأزمة السورية ستجد حلا وان القضية الفلسطينية ستصل الى تسوية وان محاربة الإرهاب أمر يجب ان تتوحد الجهود في سبيله والموقف السعودي ليس بعيدا عن ذلك.

وفي ظل متابعة عالمية لأجواء القمة الاميركية-السعودية إهتمام لبناني بهذه الأجواء ولبنان سيكون بين ملفات المحادثات.

وفي لبنان هذا اليوم:

– مطالبة رئيس الجمهورية القوى الأمنية بعدم التهاون مع الإرهابيين والمجرمين.

– تشاور بين الرئيسين بري و سلام وتأكيد لرئيس الحكومة على الاستقرار لإنجاز الاستحقاق الرئاسي.

– إجتماع في القصر الجمهوري للجنة التحضيرية للحوار الوطني لانعقاد هيئة الحوار قبل ظهر الإثنين.

– إستعداد الجيش والقوى الأمنية لتطبيق خطة أمن طرابلس والبقاع الشمالي.

– تعثر درس سلسلة الرتب والرواتب في اللجان النيابية المشتركة وتحذير نقابي من عدم إقرارها في المجلس، وآخر من الهيئات الاقتصادية حول تأثيرات السلسلة السلبية.

إذن، أوباما والعاهل السعودي يتشاوران في ملفات المنطقة.

مقدمة نشرة اخبار “المستقبل

الاقليم المتراقص على صفيح سخونة الحرب السورية في اللاذقية والقلمون بين قوات المعارضة وكتائب الاسد، يترقب نتائج زيارة الرئيس الاميركي باراك اوباما الى المملكة العربية السعودية والتي بدأها بلقاء مع خادم الحرمين الشريفين عبد الله بن عبد العزيز.

والزيارة التي شغلت المراقبين نظرا لما تحمله في طياتها من ابعاد في ضوء المواضيع التي سيتم التر كيز عليها خصوصا ما يتصل بالحرب السورية والعلاقة التاريخية بين واشنطن والرياض، لا بد وان تترك انعكاسات على مستقبل العلاقات السعودية الاميركية وعلى مسار الحرب الدائرة في سوريا.

داخليا، انهماك واضح بتثبيت مسيرة الاستقرار الامني بعد الخطة الامنية التي اقرها مجلس الوزراء فيما رئيس مجلس النواب يواصل تحركه عبر اللجنة التي شكلها لمواكبة المهلة الدستورية للاستحقاق الرئاسي قبل الدعوة الى جلسة الانتخاب، وهي التقت اليوم رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع.

اما رئيس الجمهورية ميشال سليمان فتراس اجتماعا للجنة التحضيرية للحوار الوطني، للاطلاع على الاستعدادات الجارية لانعقاد الهيئة الاثنين المقبل في قصر بعبدا.

مقدمة نشرة اخبار ال “ان بي ان

لم تنه اللجان النيابية المشتركة ملف سلسلة الرتب والرواتب لكن حق اقرار السلسلة اقوى من محاولات سحبها. في جلسة اللجان اليوم عرض لتقرير قدمه النائب ابراهيم كنعان حول الحقوق والايرادات والاصلاحات، نقاش عام قال عنه كنعان انه الاصعب بانتظار بت الارقام في شأن الايرادات لاحقا.

كتلة التنمية والتحرير بدت حازمة لن تتراجع ابدا عن السلسلة لانها حق لكل اللبنانيين كما قال النائب علي خريس، ونية رئيس المجلس نبيه بري تكثيف الجلسات لاقرار كل المشاريع واقتراحات القوانين، لكن من سعى للاطاحة بالسلسلة؟ وزير التربية الياس بو صعب قال ان هناك فريقا طالب بسحب السلسلة وهذه مؤشرات لا تبشر بالخير. لكن نائب المستقبل غازي يوسف قال ان طلبه بسحب السلسلة هو موقف شخصي لا يمثل كتلته.

بين النقاش ومحاولات الاطاحة او تأجيل بت الرتب والرواتب تتحرك النقابات من جديد، هيئة التنسيق تعقد اجتماعا غدا لاتخاذ خطوات تصعيدية كما قال حنا غريب مما يعني عودة التظاهرات والضغوط من اجل السلسلة.

هذا الملف سرق الاضواء في الساعات الماضية من الخطط الامنية المخصصة للمناطق التي تسودها التوترات. الاعتداءات تواصلت على القوى العسكرية والامنية في طرابلس قبل حلول الساعة صفر لتطبيق الخطة. مصادر امنية اكدت لل”ان بي ان” ان ترتيبات لوجستية عسكرية يجري التحضير لها تمهيدا لبدء خطة الانتشار التي ستنطلق خلال ثماني واربعين ساعة، وهي ستشمل كمرحلة اولى الدخول الى محاور الاقتتال والمناطق الحساسة على ان تستتبع بدخول الى عمق الاحياء ومنها باب التبانة. واكدت المصادر ان تعزيزات استثنائية ستشهدها مدينة طرابلس من عدة الوية وان المداهمات انطلقت بمؤازرة قوى الامن الداخلي ولا سيما الفهود من اجل ملاحقة كل المطلوبين الى العدالة في كل الاحياء التي شهدت اشتباكات.

سياسيا تشاور بين الرئيس نبيه بري والرئيس تمام سلام في عين التينة اليوم استعدادا للجلسة التشريعية الاسبوع المقبل فيما كانت لجنة كتلة التنمية والتحرير تواصل جولاتها تحضيرا للاستحقاق الرئاسي.

خارجيا، زيارة للرئيس الاميركي باراك اوباما بدأت بالسعودية في ظل توقعات الحديث اساسا حول مشروع التسوية بين الفلسطينيين والاسرائيليين والملفين السوري والايراني. فيما كانت الازمة التركية السورية تتفاعل قبل ساعات من بدء الانتخابات في تركيا. قضية فضح محاولة حكومة رجب طيب اردوغان افتعال ذريعة للاعتداء على سوريا تفاعلت من خلال تسريب تسجيل صوتي لاجتماع مسؤولين اتراك بشكل سري، لكن المؤشر الابرز كان في حديث الخارجية الاميركية عن عدم السماح بنشوء ملجأ امن للمسلحين المتشددين على غرار منطقة القبائل على الحدود الافغانية الباكستانية.

مقدمة نشرة أخبار ال “ام تي في

ترقب أمني وانتظار سياسي وتصعيد اقتصادي – اجتماعي. سبب الترقب الامني معرفة المفاعيل المباشرة وغير المباشرة للخطة التي أقرتها الحكومة. ومع ان العبرة تبقى في التنفيذ فإن اسئلة كثيرة تطرح. فهل تتمكن حكومة المصلحة الوطنية من تحقيق ما لم تتمكن الحكومة السابقة من انجازه؟ وهل تتوصل الخطة الى الحد من مسلسل الارهاب اليومي ووقف تصويب البندقية ضد ابناء المؤسسات العسكرية والامنية؟ وهل هناك قرار فعلي بالنسبة الى طرابلس مثلا بتوقيف المسؤولين عن تفجير مسجدي التقوى والسلام، ام ان التسويات السياسية ستبقى سيدة الساحة، لتؤدي في النتيجة الى بقاء النار تحت الرماد والى تفجير الوضع من جديد؟

سياسيا: الانظار تتجه الى بكركي حيث ينعقد اجتماع الاقطاب الموارنة الان. كذلك ثمة انتظار عما اذا كانت هيئة الحوار ستنعقد ام لا الاثنين المقبل. واذا كان تيار المردة حسم خياره بعدم المشاركة، فإن الغموض لا يزال يلف موقفي القوات اللبنانية وحزب الله، اللذين سيتحددان في الساعات القليلة المقبلة.

لكن الملف الابرز الذي قد يسرق الاضواء من الملفين السابقين هو الملف الاقتصادي – الاجتماعي في ظل التعقيدات المستجدة على اقرار سلسلة الرتب والرواتب. فاللجان النيابية المشتركة أجلت احالة السلسلة على الجلسة التشريعية لزيادة البحث في الايرادات، وهو موقف اثار ردة فعل عنيفة من هيئة التنسيق النقابية التي دعت الى اجتماع عند الواحدة غدا لتحديد خطوات التصعيد.

اقليميا: اوباما في السعودية في زيارة مفصلية لانها ستحدد مواقف الطرفين من ملفات كثيرة وفي طليعتها الملفان السوري واللبناني. لكن قبل كل هذه العناوين نتوقف عند فضيحة مدوية، فبلد المياه سيستورد المياه وماء وجه لبنان على المحك.

مقدمة نشرة اخبار ال “او تي في

تتجه الانظار الى المملكة العربية السعودية التي وصلها الرئيس الاميركي باراك اوباما بعد ساعات على تعيين الامير مقرن وليا لولي العهد وملكا في حال خلو منصبي الملك وولي العهد معا. المحادثات الاميركية السعودية ولا شك هي موضع متابعة لبنانية اذ ان الدولتين معنيتان بالاستحقاق الرئاسي اللبناني لما لهما من تأثير مباشر فيه. هذا الاستحقاق كان مدار بحث بين اللجنة الثلاثية التي شكلها الرئيس نبيه بري من كتلته النيابية وعدد من القيادات السياسية، فقد التقت اليوم الامير طلال ارسلان ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع.

اما في مكتب بكركي فيلتقي في هذه الاثناء العماد ميشال عون ورئيس حزب الكتائب امين الجميل ورئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع لتشكل الظروف الدقيقة التي يمر بها لبنان مادة دسمة على طاولة البحث والعشاء.

اما جلسات الحوار المنتظرة الاثنين المقبل فدونها عقبات ولا سيما ان مواقف الفرقاء لم تعلن باستثناء المردة الذي رفض المشاركة فيها، فيما ينتظر ان يتبلور موقف حزب الله غدا اذ يلقي امينه العام كلمة يتطرق فيها الى الملفات الداخلية والاقليمية.

في الامن ترقب وانتظار فيما الجيش والقوى الامنية تستنزف يوميا في انتظار التنفيذ الفعلي للخطة الامنية التي اقرها مجلس الوزراء.

معيشيا بدأت مرة جديدة رحلة الالف ميل لاقرار سلسلة الرتب والرواتب والتي برزت فيها مجددا مشكلة كيفية تمويلها.

مقدمة نشرة اخبار “المنار

التأجيل سمة اللبنانيين ولو كان الامر امنا اجتماعيا او حتى ميدانيا، فالخطة المقرة حكوميا لامن طرابلس ما زالت معلقة على مجهول. فهل ينتظر المعنيون المزيد من القرابين العسكرية من شهداء الجيش وقوى الامن حتى يبت الامر؟ ومن يحول بين القوى الامنية والقتلة الملثمين المعروفين الذين يجولون طرابلس على الدراجات النارية والمنابر الاعلامية متحدين الدولة واجهزتها. وان كان الفرز الطائفي هدر دماء ابناء جبل محسن المدنيين فمن وراء هدر دماء العسكريين؟

في الامن الاجتماعي نشفت دماء الموظفين قبل ان يفيض حبر المعنيين بالتوقيع على سلسلة الرتب والرواتب. وبعد النقاشات في اللجان المشتركة المفخخة بآراء مختلفة اجل الملف على امل الاقرار في موعد قريب. وعلى مقربة من الاستحقاقات الملحة لا سيما الرئاسية منها، كلام لرئيس الحكومة تمام سلام بعد زيارة رئيس مجلس النواب نبيه بري، “اذا لم يكن البلد مستقرا فليس من السهل ان ننجز استحقاقاتنا الدستورية”.

استحقاقات المنطقة حملت الرئيس الاميركي باراك اوباما الى المملكة العربية السعودية. وعلى وقع ترتيب البيت الداخلي السعودي بمرسوم ملكي استشرف القادم من الايام بدأ ترتيب الملفات الاميركية السعودية وفق واقع الميدان، من الملف السوري الى النووي الايراني والواقع العراقي والفلسطيني فالتطور اللبناني.

وعن التطورات في لبنان والمنطقة كلام للامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله من على منبر منتدى جبل عامل للثقافة في بلدة عيناتا الجنوبية عصر الغد.

مقدمة نشرة اخبار “الجديد

على قدر أهل الأمن تأتي الاستهدافات.. فما أنجزته القوى العسكرية من ضبط ومحاصرة لمنابع الإرهاب وتوقيف مطلوبين ودهم لمخازنهم وأوكارهم، وضع المؤسسات الأمنية في عين العاصفة الإرهابية. وإذا كان الجيش وقوى الأمن قد سيطرت على جزء كبير من معاقلهم، فإن الشمال لا يزال ولاية مستقلة يغتال فيها الجندي ويقتل في شوارعها ابن قوى الأمن الداخلي. بطرس البايع شهيدا برصاص رماه في نهر أبو علي بعدما طارده مسلحان على دراجة نارية، أي بالطريقة نفسها التي جرى فيها اغتيال المؤهل في الجيش فادي الجبيلي يوم أمس. شهيدان مرقطان تحت سقف خطة أمنية واحدة. افتتاحية دموية والخطة الموعودة منذ خمس سنوات لم تضرب ضربتها، فتصريح واحد للشهال أقوى من كل خطط الشمال. أما قادة المحاور فلهم رأيهم، هم أبدوا موافقتهم على الخطة الأمنية شرط أن تبدأ بجبل محسن وتقتلع آل عيد. وبموجبه فإن التوصيف الأدق كان للرئيس نبيه بري قبل أيام عندما وضع حبره على الداء ووصف الدواء: فطرابلس في حاجة إلى خبطة أمنية لا إلى خطة فحسب.

ومن ضمن خبطات اليوم وضع الجيش يده على مخزن ومخرطة سلاح في بلدة عيدمون العكارية وصادر كميات كبيرة من السلاح والمواد المصنعة للتفجيرات وأوقف صاحب المخزن. ومن المخرطة إلى الأقبية حيث جندت وزارتا الداخلية والأشغال وسائر القوى الأمنية للتدقيق في معلومات الصحافي السعودي حسين شبكشي عن امرأة سعودية أوقفت ثلاثة أيام في غوانتانامو لبنانية تحت أرض مطار بيروت. واليوم جال وزير الأشغال العامة غازي زعيتر رصدا للآهات التي سمعها شبكشي من المرأة المجهولة، فعاد بنفي للخبر الذي وضعه ضمن عملية استهداف لمطار رفيق الحريري الدولي. “الجديد” أيضا جالت وتوسعت في عملية الاستطلاع. وارتكزت إلى رأي وزير الداخلية نهاد المشنوق الذي تواصل مع الصحافي السعودي وطلب منه تزويده بعنوان المرأة صاحبة الدعوى. لكن بدا أن ابن القلم العريق أغمد حبره بكيد نساء. ولمحو السمعة السيئة التي شملت قلمه ما عليه إلا أن يعوض بالكتابة عن معتقلي الرأي والمعتقد في بلاده كعقوبة له وأن ينصف حرياتهم. أو أن يدافع عن مواطن سعودي حكم عليه بعشر سنوات سجن بسبب تغريدة على التويتر… لا غرف تعذيب إذن كما يؤكد المشنوق. ولسنا أمام أبو غريب لبنانية. وتلك نقطة تسجل لوزير الداخلية الذي أحكم السيطرة على قضية بحجم سمعة المطار… موضوع الحريات لن يتفقده باراك أوباما في المملكة العربية السعودية التي وصلها اليوم. لكنه سوف يقوم بأداء مناسك العمرة سياسيا بعد حج إلى الفاتيكان، حاملا إلى الرياض بركات ودعاء بابا روما إلى المصالحة بين السنة والشيعة. العمرة اليوم أميركية سعودية.. على أمل ان تتوج سعودية إيرانية.

مقدمة نشرة اخبار ال “ال بي سي

تشهد المنطقة تطورين سيحملان تأثيرا كبيرا على الساحة السورية. فالرئيس الأميركي باراك أوباما وصل إلى الرياض للقاء الملك عبدالله بن عبد العزيز، وعلى مائدة البحث إمكان تسليح المعارضة السورية المعتدلة، لا سيما بصواريخ مضادة للطائرات.

وكانت السعودية قد استبقت زيارة أوباما بقرارين أساسيين: الأول، تصنيف عدد من الفصائل الإسلامية المقاتلة في سوريا في خانة الإرهاب، إفساحا في المجال للتعاون مع الفصائل الأخرى. أما الثاني، فهو تعيين الأمير مقرن نائبا لولي العهد، بعكس ما أشيع عن رغبة أميركية بوصول الأمير محمد بن نايف إلى هذا المنصب.

أما التطور الثاني، فيطال الموقف التركي من الصراع في سوريا، بعد التسريبات الصوتية لوزير الخارجية أحمد داوود أوغلو ورئيس الاستخبارات التركية، والتي يفهم منها أن تركيا تبحث عن ذرائع للتدخل المباشر في سوريا.

وعلى وقع التحولات السورية، تشهد مدينة طرابلس استهدافا منظما للعسكريين، كان آخر ضحاياه العسكري بيار البايع الذي سقط على يد ملثمين.

لكن يبدو أن الخطة الأمنية التي أقرها مجلس الوزراء، أمس، باتت في طريقها إلى التنفيذ، وهي ستبدأ من جبل محسن إلى باب التبانة.

أما على المستوى الاجتماعي الاقتصادي، فيستمر النواب الممدِّدون لأنفسهم بضرب مصالح الناس. فقد رفعت جلسة اللجان المشتركة لدراسة سلسلة الرتب والرواتب من دون إحالة السلسلة إلى المجلس النيابي. حتى أن أحد النواب لم يتردد في المطالبة بسحب السلسلة نهائيا. فما دامت مصالح أبناء القصور مؤمنة، لم الاهتمام بمصالح الأساتذة والموظفين؟