IMLebanon

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 29/3/2014

مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان

على وقع تنفيذ الخطة الأمنية في طرابلس والبقاع الشمالي، عاد الارهاب فضرب من جديد عند حاجز للجيش في عرسال، وسنكون مع التفاصيل في سياق النشرة.

وبالرغم من ذلك، موعد الحوار الوطني بعد غد الاثنين ما زال قائما، لكن السيد حسن نصرالله قال ان “حزب الله” لم يقرر بعد المشاركة.

وبين الأمن والحوار، مرحلة خطرة ودقيقة كما وصفها الرئيس أمين الجميل من عين التينة، في وقت أعلنت بكركي ان اللقاء التشاوري أكد على الانتخاب الرئاسي في موعده، وايضا في وقت تلقى الرئيس سلام رسالة من البطريرك الراعي.

ووسط كل ذلك، دعا السيد نصرالله إلى الافادة من فرصة تشكيل الحكومة، واجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وقال في الوقت نفسه إن الذهب سيبقى ذهبا وان الخشب سيكون توابيت للاسرائليين، مستبعدا حربا اسرائيلية، وموضحا أسباب مشاركة “حزب الله” في الحرب السورية، ومشيرا إلى التهديدات التركية وإلى صدور لائحة الاتهام السعودية للارهابيين بعد ثلاث سنوات.

وفي سوريا تقدم لمقاتلي المعارضة على ساحل اللاذقية، وتقدم للجيش النظامي في فليطة ورأس المعرة، ونزوح سكاني منهما باتجاه بلدة عرسال اللبنانية.

ووسط كل ذلك، انتهت زيارة الرئيس الأميركي للرياض بتفاهم استراتيجي واستمرار الخلاف في التكتيك. وقد قال أوباما إن الضربات العسكرية الأميركية على سوريا لم تكن لتخفف معاناة السوريين.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أن بي أن

تقدم الاستحقاق الرئاسي على ما عداه من ملفات تزدحم بها الساحة الداخلية، وما أكثرها.

اجتماع بكركي الليلي صدر عنه بيان نهاري تبناه المجتمعون، الحاضرون منهم ومن تغيب لدواع أمنية. وفي خلاصة ما تم الإتفاق عليه، الإصرار على انتخاب رئيس جديد يستمد دعمه بداية من المكون المسيحي ضمن الموعد الدستوري ووفق الأصول، ما يقطع الطريق أمام خياري التمديد والفراغ.

انتخابات الرئاسة كانت حاضرة في لقاء رئيس مجلس النواب نبيه بري مع الرئيس أمين الجميل، إنطلاقا من دور رئيس المجلس المحوري في هذا الإستحقاق دستوريا وسياسيا.

في مواقف السيد نصرالله اليوم، تأكيد على ضرورة إنجاز الاستحقاق الرئاسي يليه حوار، فيما حوار الاثنين لا يزال ضبابي المصير في ظل إعلان بعض القوى عدم مشاركتها صراحة على طاولته أو التريث، ما يعني أن الحضور سيكون بالمفرق وليس بالجملة.

وبمفعول رجعي، رد الأمين العام ل”حزب الله” على منتقدي المعادلة الثلاثية للمقاومة: الذهب يبقى ذهبا أما الخشب فصنع منه اللبنانيون توابيت لضباط وجنود العدو الصهيوني.

مع دخول لبنان التوقيت الصيفي منتصف هذه الليلة، بدأت طلائع مؤشرات الخطة الأمنية تتقدم مع حشد القوى الأمنية عناصرها الى جانب الجيش، ومن المناطق الشمالية كافة في طرابلس التي شهدت حواجز عنوانها: لا أحد فوق القانون، معطوفة على استنابات قضائية بحق قادة المحاور.

أما محاولات فركشة الخطة عبر استهداف العسكريين فرادى، فستولد ردة فعل عكسية على المسلحين وتحول الخطة إلى خبطة.

سلسلة استحقاقات تنتظر الحكومة، فيما سلسلة الرتب والرواتب حركت هيئة التنسيق التي ستضرب وتتحرك في الشارع الأربعاء المقبل.

في سوريا كان الجيش السوري يحقق المزيد من الإنجازات الميدانية ويستعيد فليطة ورأس المعرة من المجموعات المسلحة ففرَّت عناصرها باتجاه جرود عرسال اللبنانية بالمئات.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المنار

لكل مكانه ومكانته عند السيد، للغة والثقافة ومناسبات احيائها، لبلاغة المكان كما بلاغة الموقف الذي متى أطلقه السيد أصبح بعده ليس كما قبله.

بدأ السيد من حيث يبدأ دائما، من المقاومة، الذهب الذي يبقى ذهبا، فتوصيف الآخرين للأشياء لا يبدل حقائقها، والخشب صنعناه توابيت لجنود الاحتلال ونصنع منه توابيت لكل غاز معتد.

بميزان الذهب كان كلام السيد ذهبا: كل طعن بالمقاومة أو توصيف يسيء لها هو طعنة واساءة لكل من هو وما هو مقاومة، وعليه سينعكس موقفنا على قرارنا بالمشاركة بحوار الاثنين، ولحلفائنا واصدقائنا كامل الحرية ان يتخذوا الموقف الذي يرونه مناسبا، وموقفنا مهما كان ليس ملزما أو محرجا لهم.

أطلق السيد موقفه السهل المتنع، نعى مرحلة وأسس لأخرى مقبلة. مرحلة تبدأ بانتخابات رئاسية في أسرع وقت، وعلى أساسها يكون الحوار والاستراتيجية الدفاعية، فنحن لسنا اقصائيين ولن نلغي أحدا ويدنا تتشابك مع أيدي الآخرين، ولكن نصيحة: اقلعوا عن رهانكم على تحولات في المنطقة.

وعن المنطقة وسوريا تحديدا، كان شرح وتفصيل من الأمين العام ل”حزب الله”، فالنتيجة أثبتت صحة خياراتنا وما قلناه من اليوم الأول بدأ العرب في قممهم والغرب في دولهم يقولونه اليوم، بعد ثلاث من السنين، لماذا باؤكم تجر وباؤنا لا تجر؟ لماذا يحق لتركيا ان تقوم بالتدخل في سوريا والتسبب بحرب اقليمية لأجل ضريح تقول انه للجد الأكبر لبني عثمان، ولا يحق لنا ان ندافع عن مقام السيدة زينب الذي يحترمه ويحبه كل المسلمين؟ ولماذا استفاق الجميع اليوم على خطر التكفير الارهابي ونحن من اليوم الأول شخصناه ووصفناه وذهبنا لرده قبل ان يأتي إلى بلدنا وبيتنا ويلغينا ويلغيكم جميعا؟ المشكلة ليست بتدخلنا في سوريا كما ترون، بل بتأخرنا بالذهاب إلى هناك كما نرى.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أم تي في

بدءا من منتصف هذه الليلة تقدم الساعة ساعة، وبدءا من أول الأسبوع المقبل تتسارع ساعة الاستحقاقات الأمنية والسياسية والاجتماعية.

أمنيا، المسلسل الارهابي الدموي عاد مع التفجير الذي استهدف حاجزا للجيش في عرسال. هكذا يدفع الجيش اللبناني مرة جديدة ضريبة الدم، ويفتدي بشهدائه أمن لبنان واستقرار اللبنانيين. انه قدر المؤسسة العسكرية: ان تبقى الضوء والأمل وسط كل الظلام وهجمات الظلاميين.

أمنيا أيضا: ثمة ترقب للخطة الأمنية المتوقع بدء تنفيذها، فهل ستكون الخطة حازمة وعادلة في آن، بمعنى ان تكون متوازنة في التعاطي مع مختلف الأطراف؟

من عرسال إلى طرابلس المؤشرات حتى الآن مشجعة. وآخر مؤشر، تأكيد مصدر أمني رفيع لل “أم تي في” أن السيد علي عيد غادر لبنان وانه أصبح في سوريا. كذلك تأكيد المصدر عينه ان السيد رفعت عيد غادر جبل محسن ليلا ويرجح انه توجه عبر معابر غير شرعية إلى سوريا، ومنها ينتقل إلى الولايات المتحدة الأميركية. وهذا يعني ان كل الأطراف بدأت تعيد حساباتها، وان قرارا اتخذ بتجفيف البؤر الأمنية وإرساء واقع أمني مطمئن.

سياسيا، مفكرة يوم الاثنين تحمل موعدين، فقبل الظهر اجتماع لهيئة الحوار، وبعد الظهر جلسة لمجلس الوزراء. الإجتماع الأول لم تتبلور الأطراف المشاركة فيه حتى الآن. ف”حزب الله” أعلن، ولو في شكل غير مباشر على لسان أمينه العام، ان الحزب لن يشارك في الجلسة، في حين لا تزال “القوات اللبنانية” على موقفها المتريث. أما جلسة الحكومة فينتظر ان تكون حامية، وخصوصا ان جدول أعمال الجلسة يتضمن تعيينات أمنية وقضائية ومالية حساسة.

وإذا كان الاثنين يوما رئاسيا وحكوميا بامتياز، فإن الثلاثاء يوم مجلسي واقتصادي- اجتماعي، ففيه يبدأ مجلس النواب جلساته التشريعية التي تمتد لثلاثة أيام، في حين يغيب عنها البند الأبرز المتعلق بسلسلة الرتب والرواتب. وهو تأجيل فتح باب الجحيم اقتصاديا واجتماعيا على الحكومة. حيث سنشهد في الأسبوع المقبل، برا وجوا، اعتصامات وتحركات واضرابات لعدد من القطاعات استنكارا لتأجيل السلسلة.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أو تي في

يقفل الأسبوع الحالي على سيارة مفخخة استهدفت موقعا للجيش اللبناني في جرود عرسال، ثأرا لمقتل سامي الأطرش، كما أعلن ما يسمى “لواء أحرار السنة – بعلبك”، عشية خطة أمنية تنتظرها طرابلس بعد عشرين جولة أسقطت حتى الساعة مئات القتلى والجرحى من المدنيين وعشرات الشهداء والمصابين من العسكريين، على مدى ست سنوات.

ويفتح الأسبوع المقبل على حوار بمن حضر في بعبدا، بغياب “حزب الله” كما رشح من كلام السيد نصرالله. كما يشهد الأسبوع المقبل اعتصاما مفتوحا لهيئة التنسيق النقابية احتجاجا على المماطلة في إقرار سلسلة الرتب والرواتب. وعلى استكمال جولات الاستطلاع والاستشعار عن قرب للجنة ثلاثية مكلفة من الرئيس بري التواصل مع رؤساء الكتل النيابية في شأن الاستحقاق الرئاسي، ما يعني ان أسبوعا اضافيا سيمضي من دون دعوة المجلس النيابي لعقد جلسة لانتخاب رئيس جديد، كما تمنى السيد نصرالله الليلة، في وقت طالبت بكركي بانتخاب رئيس يمثل المسيحيين.

السجال غير المعلن بين المقاومة وبعبدا لم يتوقف، فالسيد نصرالله رد بمفعول رجعي قاس على رئيس الجهورية ميشال سليمان الذي وصف الثلاثية بالمعادلة الخشبية قبل حوالى الشهر، فقال السيد نصرالله إن من خشب لبنان صنعت المقاومة توابيت الاسرائيليين والأعداء.

وفي سوريا، استكمل الجيش السوري سيطرته على بلدات القلمون بتحرير فليطا ورأس المعرة، في وقت تستمر معارك كسب وريف اللاذقية، بين نفي الجيش السوري سيطرة المسلحين، وتأكيد المسلحين في المقابل على العكس.

وفي السعودية، ختم الرئيس الأميركي باراك أوباما زيارة استثنائية بتوقيتها وظروفها، بعد التدهور والتوتر في العلاقات الأميركية – السعودية، على وقع التطورات المتلاحقة من الحرب السورية إلى الأزمة الأوكرانية إلى التوتر الخليجي – القطري إلى الملف النووي الايراني الذي كان السبب المباشر في تراجع العلاقة بين الرياض وواشنطن.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أل بي سي آي

باستثناء تقديم الساعة ستين دقيقة، منتصف هذه الليلة إيذانا ببدء التوقيت الصيفي، فلا ملف يشهد تقدما إلا في ما ندر: قنبلتان موقوتتان نقابيتان ستنفجران مطلع الأسبوع ومنتصفه في وجه الحكومة، الأولى قنبلة مياومي الكهرباء، يوم الاثنين، والثانية إضراب الأساتذة يوم الأربعاء.

وفيما تعقد الحكومة جلسة لها بعد غد الأثنين، وعلى طاولتها ملفات وبنود متفجرة، فإن الأنظار موجهة إلى ما قبل ظهر الاثنين، موعد التئام طاولة الحوار في قصر بعبدا، ولم يعرف حتى الساعة ما إذا كان نصابها سيكتمل في ظل عدم إعطاء كل الأطراف أجوبتهم.

رئاسيا، وبعد اجتماع الحث في بكركي أمس، كان لافتا البيان الذي صدر عن الصرح اليوم وأبرز ما فيه “الإسراع في إجراء الدورة الأولى من الانتخابات في أقرب وقت”.

هذا الموقف يمكن اعتباره أنه رسالة موجهة إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري باعتباره صاحب المسؤولية والقرار في توجيه الدعوة حتى الخامس عشر من أيار المقبل.

تأييد موقف بكركي جاء عاجلا من الأمين العام ل”حزب الله” السيد حسن نصرالله الذي، بعد ساعات معدودة من بيان بكركي، أعلن تأييده الدعوة إلى انتخابات مبكرة وفي أقرب وقت. وفيما أيد نصرالله موقف بكركي، عاد إلى خطاب الرئيس سليمان في الكسليك فغمز من قناته قائلا: سيبقى الذهب ذهبا، وتوصيف شخص لا يغير الحقائق، والمقاومة صنعت توابيت من خشب لاسرائيل.

يبقى أن الخطة الأمنية لطرابلس تنتظر الساعة الصفر، فهل يبدأ تنفيذها على التوقيت الصيفي؟

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المستقبل

قبل ان تحدد ساعة الصفر لتنفيذ الخطة الأمنية في بيروت وطرابلس ومربع الموت في البقاع الشمالي، فجر انتحاري نفسه منذ قليل بحاجز للجيش اللبناني في جرود عرسال، في منطقة عين عطا، وتحدثت المعلومات الأولية عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى من الجيش، وقد عمدت وحدات من الجيش إلى قطع جميع الطرق المؤدية إلى مكان التفجير.

واذا كانت المؤشرات المتوافرة حتى الآن تدل على قرب موعد تنفيذ الخطة الأمنية، بعد ارسال الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي تعزيزات عسكرية لتلك المناطق، علم “تلفزيون المستقبل” ان الاستنابات القضائية التي تجاوز عددها المئة تشمل في ما تشمل رفعت عيد وشاكر البرجاوي. كما علم “تلفزيون المستقبل” ان أي شخص يتم توقيفه بناء على بلاغات البحث والتحري، سيتم التحقيق معه لدى مخابرات الجيش ولدى شعبة المعلومات أيضا، بعد اصرار وزير الداخلية نهاد المشنوق ان تكون لوائح الاستنابات مشتركة بين الجهازين.

في المقابل، وفيما كان أمين عام “حزب الله” السيد حسن نصرالله يرد على رئيس الجمهورية، واصفا ما يسمى المقاومة بذهب لبنان، ويبرر تورطه بالقتال إلى جانب كتائب بشار الأسد، كادت ثقافة السلاح التي ارساها ان تودي بحياة طفل بعد اصابته برصاصة ابتهاج بظهور نصرالله.

في هذا الوقت، برز الاجتماع الماروني الذي عقد في بكركي وخلص إلى وجوب إجراء الانتخابات الرئاسية، والتأكيد على آلية تضمن حصول انتخاب رئيس وفق الأصول وتمنع فرض تسويات. وفي هذا السياق أوضح الوزير سجعان قزي ان الرئيس أمين الجميل لم يعلن في اجتماع الأمس انه مرشح للرئاسة، كما انه لم يتم الاتفاق على آلية الترشيح والانسحابات.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد”

ومن حاضرة جبل عامل، من عيناثا التي تتنشق الهواء من رئتي فلسطين، لاح بيرق نصرالله. وفي منتدى جبل عامل امتشق سلاح اللغة والأدب والذهب والخشب، شكلا من أشكال المقاومة، وبهذا السلاح خلصنا “من التركي وتتريكو ومن فرنسا سايكس بيكو”.

من الأرض التي أنجبت العلماء كما الشهداء، كان حق الدفاع عن مقاومة لم تحصد في تاريخها إجماعا عليها، ولكنها منذ انطلاقتها في الأربعينيات اكتسبت شرعيتها، والمقاومة هي كل بيت من بيوت القرى والبلدات الحدودية، وكل مسجد وكل شجرة زيتون وشتلة تبغ، وكل حي في الجنوب ما زال يمشي على قدميه، وكل قبر وكل كلمة ورصاصة، وهذا الصبر والعزم، هي في جبل عامل كل شيء.

فأين فشلت المعادلة الثلاثية؟ يسأل الأمين العام ل”حزب الله”. وأين نجح من يتحدث عن فشلها؟ على ذمة الأغنية “الذهب يا حبيبي بضلو ذهب”، وفي ميزان السيد الذهب والخشب يتساويان في القيمة، ففي لبنان ذهب لا وجود له في العالم، أما الخشب فقد صنع منه اللبنانيون توابيت لجنود الاحتلال.

في التدخل في سوريا، قالها السيد: ذهبنا إليها والناس راجعة، لم ننحن أمام العاصفة وتدخلنا عسكريا لحماية وجودنا وهويتنا، ولو انتصر التكفيريون لألغينا جميعا. واليوم ثبت باليقين أن لا حل إلا بالحل السياسي، وهي قناعة باتت راسخة إقليميا ودوليا، ومن مخلفاتها زيارة الحج السياسية لأبو حسين أوباما إلى الرياض، الذي رمى الحرم على تزويد السعودية المعارضة بسلاح أرض جو، وأقفل أبواب مخازنها أمام تدفق السلاح إلى الميدان السوري، ورمى بالجمرات على أي إخلال بالتوازن العسكري القائم.

وفي نتائج الزيارة أن لا اتفاق سيئا مع إيران، وهذا تأكيد أن الاتفاق جيد. حقوق الإنسان في المملكة لم تخطر في بال أوباما الذي فاته، وهو يسلم امرأة سعودية جائزة أشجع امرأة، أن يسألها: هل تقودين السيارة؟

على الأرض السورية، عادت فليطا ورأس المعرة إلى كنف النظام، والمسلحون اندحروا نحو الجرود العرسالية.

وعلى الأرض الشمالية، خطة أمنية واستنابات قضائية، ومعلومات ل”الجديد” عن أن النائب السابق علي عيد أصبح خارج الجبل وغادر لبنان، وأن نجله رفعت عيد وضع نفسه في تصرف السلطات القضائية.

وعلى جبهة الاستحقاق الرئاسي، بكركي تشاورت والأقطاب، الرئيس أمين الجميل نفى ترشحه وعاين الموقف في عين التينة. أما الحوار فمأسوف عليه، “القوات” استمهلت الرد، بري سيتمثل، “حزب الله” ومعه “المردة” لا للمشاركة، ربما حتى تتغير طاولة الخشب.