أشارت مصادر أمنية جنوبية الى ان القوى الامنية تضع الخلايا النائمة في النبطية، موضع الرصد والمراقبة تخوفا من اشخاص يحملون احزمة ناسفة وينطلقون من تجمعات النازحين السوريين، لذلك كانت هناك خطة بقيت سرية من اجل نجاحها وتفادي اي خضات خلال مراسم عاشوراء.
المصادر، وفي حديث لـ”المركزية”، لفتت الى ان ذلك تحقق في صيدا القديمة وكانت نتائجه افشال مخطط خلية اسيرية وهو ما يعتبر انجازا امنيا لمخابرات الجيش اللبناني في الجنوب.