اعلن وزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس لـ”الجمهورية” إنّ “مَن يبحث في التوقّعات حالياً بعد الاتفاق على الملف النووي الايراني يكون متسرّعاً، لأنّ تأثيرَه قد يكون سلبياً أم إيجابياً، إذ هناك مَن يعتبر أنّ هذا الاتّفاق قد يعطي لإيران حرّيةً أكبر وقدرةً على التحرّك أوسع، فيما يتوقع البعض الآخر أن يؤدّي إلى استرخاء الوضع في المنطقة، ولذلك المطلوب انتظار أن تصبح المؤشرات أكثر واقعية وجدّية”