أكد تكتل “التغيير والاصلاح” أنه عندما يتحرك لن يقف التحرك قبل التوصل إلى حل أزمة الرئاسة وقانون الانتخاب بالمعايير الميثاقية.
التكتل وفي بيان بعد اجتماعه الاسبوعي برئاسة العماد ميشال عون، تلاه الوزير السابق سليم جريصاتي، قال: “موعدنا في 28 ايلول حيث محطة الإستحقاق الرئاسي وفي 13 تشرين الأول حيث المحطة الفاصلة”، مضيفًا: “الاوضاع ما زالت على حالها على المستوى الرسمي، وسنمهل بضعة أيام قبل التحرك الشعبي تحت عنوان الميثاق”.
ورأى البيان ان اي عدائية في مقاربة الشراكة تستهدف لبنان واذا زال الميثاق زال الوطن لأنه أساس الدستور، معتبرًا ان الفساد والدين العام يعمان لبنان ويعنيان كل لبناني.
من جهة، قال جريصاتي: “الإتفاق الأميركي-الروسي بشأن سوريا يعول عليه بدءاً من صمود الهدنة المعلنة والتي استثنى منها تنظيمي داعش والنصرة”.