IMLebanon

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء في 13/12/2017

-مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”

دعوة من القمة الاسلامية الى دول العالم للاعتراف بدولة فلسطين وبعاصمتها القدس الشرقية.

تحت هذا العنوان تندرج نتائج قمة اسطنبول التي تميز فيها الحضور اللبناني لرئيس الجمهورية العماد ميشال عون الذي حظي باهتمام رؤساء الوفود البارزين الذين أشادوا بمواقفه. ولعب وزير الخارجية جبران باسيل دورا بارزا على صعيد نظرائه في الدول الاسلامية لجهة الحث على نتائج فاعلة للقمة.

وعشية القمة الاسلامية-المسيحية في بكركي والمخصصة للتطورات ولا سيما ما يتعلق بالقدس لقاء في السراي الكبير بين رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري والبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الذي شدد على حياد لبنان واعتراف العالم بذلك. وعقد الرئيس الحريري إجتماعا مع وفد عسكري أميركي رفيع المستوى أكد على الدعم للجيش اللبناني مشيدا بفعالية الجيش.

وغدا جلسة لمجلس الوزراء في القصر الجمهوري تبحث في الدور الذي لعبه ويلعبه لبنان في قضية القدس. وعلى جدول أعمال الجلسة أكثر من سبعين بندا أبرزها ما يتصل بملفات الغاز والنفط والنفايات.

وفي بيروت ايضا أكد السفير السعودي الجديد وليد اليعقوب حرص بلاده على العلاقة التاريخية التي تربطها بلبنان وكل اللبنانيين. وقال اليعقوب خلال لقائه نقيب الصحافة عوني الكعكي: إن المملكة العربية السعودية كانت ولا تزال حريصة على استقرار لبنان وأمنه والتعددية التي يمتاز بها.

وفي قمة اسطنبول وفيما اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي باحة المسجد الاقصى أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز أكد له ان لا حل للقضية الفلسطينية إلا بالاستناد الى ان القدس عاصمة الدولة الفلسطينية.

وفي القمة أطلق الرئيس عون مواقف بحجم التحديات وشدد على المبادرة العربية لحل القضية الفلسطينية.

– مقدمة نشرة أخبار “المستقبل”

ساعات قليلة ويدخل لبنان نادي الدول المنتجة للنفط.

مجلس الوزراء سيشهد غدا نقاشا جديا يرجح أن يفتح الباب واسعا، إذ أعلن الرئيس سعد الحريري أن الحكومة ستوقع أول عقد حول استثمار الغاز والنفط، بعدما أنهى وزير الطاقة مفاوضات تقنية للتنقيب في البلوكين 4 و9، في الشمال والجنوب.

وقد تبلغ الرئيس الحريري من وفد أميركي دعم واشنطن لبنان في هذه الأوقات الصعبة، من خلال برنامج مساعدات للجيش اللبناني بقيمة مئة وعشرين مليون دولار، تشمل طائرات هليكوبتر هجومية وطائرات جديدة دون طيار وأجهزة اتصال ورؤية ليلية.

الدعم الذي يجمعه الرئيس الحريري حول موقعه وحول لبنان توج مساء اليوم عشية القمة الروحية المقررة غدا في بكركي للبحث في موضوع القدس، بزيارة من البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي إلى السراي الحكومي، حيث جدد دعم الحريري وقال: نؤيد وجوده على رأس الحكومة، لأنه يعطي ثقة للبنانيين.

– مقدمة نشرة أخبا “المنار”

للقدس رجال منتفضون لقداستها في كل ساح، وآخرون من صنف تاريخها يأبون الذل، يؤذنون باسمها على كل منبر وفي كل محفل، وعند اشتداد النزال..

مع تدحرج الهبة الفلسطينية العابرة لكل القيود الميدانية وحتى السياسية، علت اصوات القمة الاسلامية التي انعقدت في اسطنبول على نية القدس.. حضر قادة فاعلون موقفا وحضورا وصدقا او مشاركون بروتوكوليا او مرغمون تحت عنوان القضية، وغاب آخرون لم ينظروا للقدس اولوية، بل لمكافحة الفساد في بلادهم الواقعة على مفترق الزمان.. لم يجعل هؤلاء القدس محطة جامعة، ولم يتعالوا عن الخلافات كرامة للمقدسات، فغاب كثيرون عن القمة، لتوجه لهم الدعوة العلنية من وزير الاستخبارات الصهيونية، الذي اطل عبر موقع ايلاف السعودي، داعيا الامير محمد بن سلمان لزيارة الكيان العبري..

وفيما كان رئيس الجمهورية اللبنانية يربط فلسطين بتاريخها الاسلامي والمسيحي، ويدعو باللغة العروبية المقدسية الى ما يشبه انتفاضة شعبية، مخاطبا الشعوب العربية للتحرك في بلدانها واماكن انتشارها كقوة ضغط، والحكومات بالذهاب الى مجلس الامن لتعطيل القرار الاميركي، كان قرار بعض السعوديين، فتح قطار التطبيع على اسرع سككه مع الاسرائيلي. فمقابلة موقع ايلاف مع وزير الاتصالات والاستخبارات الصهيوني يسرائيل كاتس، لم تكن بريئة في توقيتها، وكذلك دعوة كاتس الى معاودة فتح خطوط قطار الحجاز ووصل اسرائيل بمحيطها..

انهم بعض العرب الواقفين اليوم على مرمى حجر من علاقات علنية مع “اسرائيل”، تنهي تاريخا من العلاقات السرية معها، فيما اطفال القدس وفلسطين، ينظرون بعين الاسف الى امة باعت مقدساتها في ساعات تخل مع احقادها، او طمعا بكرسي ملْكها..

– مقدمة نشرة أخبار “الجديد”

تريث سعد الحريري في بق البحصة لكن أحمد الحريري دخل الكسارة وفتت بعض صخورها عبر شاشة الجديد ناب ابن العمة عن ابن الخال وفي برنامج الحدث رمى بعض الحلفاء قبل الخصوم بالجمرات حدد الأمين العام لتيار المستقبل الخطوط العريضة لكسارة الحريري التي تكونت منذ خريف الاستقالة حتى ربيع العودة قائلا إن رئيس الحكومة بات يملك كل معطيات الأسابيع الماضية وبات لزاما على رئيس حزب القوات سمير جعجع أن يضع الأجوبة على علامات الاستفهام الكبيرة التي ارتسمت حول زيارته السعودية وعلى ريف التيار رمى أحمد الحريري الجمرة الكبرى على أشرف ريفي بقوله إنه والبعض الآخر كانت “زوادتن” من سعد الحريري باعوها واشتروا فيها خناجر لطعن سعد الحريري كثيرون ادعوا أنهم يجسدون حالة رفيق الحريري استغلوا دمه ونحن نريد استغلال هذا الدم في مكان آخر. أخذنا أسرارهم من صغارهم ولم يعد أمام الكبار إلا تفتيت باقي الحصى في موضعها وأهمها بق بحصة الانتماء والاختيار بين المواطنة اللبنانية والجنسية السعودية كيلا تبقى ازدواجية الهوية سيفا مصلتا على رقبة الحكومة اللبنانية أما السيف الذي يجب أن يشهر فبقي في غمد قمة اسطمبول في القمة الإسلامية على أراضي السلطنة العثمانية الغابرة غابت دول الحصار الخليجية عن القمة وحتى عن التمثيل بوزراء الخارجية وبمن حضر خرجت مسودة البيان بحبر على ورق وبالكلام رأى البيان قرار ترامب ملغى وباطلا وفي الوقت نفسه حمل البيان الإدارة الأميركية مسؤولية تبعات عدم سحب قرارها غير الشرعي وهو إعلان بانسحاب واشنطن من عملية السلام أجمع الحاضرون على اعتبار القدس عاصمة لفلسطين وعلى دعم جميع التحركات والخطوات القانونية والسياسية على المستوى الدولي لدعم فلسطين أما كيف وما الإجراءات والخطوات فتكفل بها كلام مسؤول برتبة رئيس جمهورية لبنان إذ قدم الرئيس ميشال عون خريطة طريق تنقل القول إلى مستوى الفعل بالتحرك الشعبي الضاغط وباتخاذ عقوبات تدريجية بحق كل من يعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل وبالدعوة إلى تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن والأمم المتحدة وإلى زيادة عدد الدول المعترفة بفلسطين واعتبارها دولة كاملة العضوية وفي كلمته للقمة قال عون إذا لم تتصد الأمم المتحدة لقرار الرئيس الأميركي فإنها تتنازل عن دورها وينتفي سبب وجودها عساه خيرا بعد ثمانين فيتو وضعته الولايات المتحدة الأميركية ضد العرب ولمصلحة إسرائيل في المحافل الدولية.

–  مقدمة نشرة أخبار ال “ال بي سي”

في الخامس من تشرين الثاني الماضي، اي بعد يوم من استقالة الرئيس الحريري من الرياض، وضحت الصورة لدى السفيرة الاميركية في بيروت ولدى ادارتها في واشنطن:الاستقرار اللبناني في خطر، وحزب الله هو المستفيد الاول من عدم الاستقرار.
تحركت السفيرة اليزابيت ريشارد: ممنوع المس بلبنان لا امنيا ولا اقتصاديا.
اليوم، تبلورت الصورة، فالولايات المتحدة اختارت السراي الحكومي ووزارة الدفاع، لتثبيت الاقوال بالافعال، وتوجيه الرسائل الواضحة. فمن السراي، اعلنت السفيرة الاميركية والى جانبها قائد المنطقة المركزية الوسطى، دعم سياسيي لبنان ومن ضمنهم رئيس الحكومة، لمساندتهم الاستقرار من خلال تجنب الانخراط في الصراعات الاقليمية. لكن الاهم حديثها عن التحديات التي تواجه لبنان والمنطقة، وكيفية دعم لبنان في الاوقات الصعبة من قبل واشنطن والمجتمع الدولي.

هذا الدعم تجلى من خلال مساعدات بقيمة 120 مليون دولار قدمتها واشنطن للجيش، الذي اعلن الجنرال VOTTEL ومن السراي ايضا، الفخر بالشراكة معه، لأنه محترف ويركز على الشعب اللبناني. وما لم يقله VOTTEL امام السياسيين اعلنه امام العسكريين في وزارة الدفاع، وتحديدا تلامذة المدرسة الحربية اذ قال: انتم من سيبني مستقبل هذا البلد، فكونوا جاهزين لتنفيذ مهماتكم بدقة ونجاح.

اما لقيادة الجيش اللبناني، التي التقاها الجنرال فوتل ثلاث مرات في اقل من عام، اي منذ تسلم قائد الجيش العماد جوزف عون مهامه، فكانت رسائل الدعم بالعتاد، ورسائل التهنئة على دحر الارهاب وضبط الحدود من الشمال الى الجنوب.

اذا، قالت الولايات المتحدة ما عندها، ولبنان النائي بنفسه عن الصراعات الاقليمية بقرار اقرته كل مكونات الحكومة امامه تحديات، ابرزها ابقاء الحريق الاقليمي خارج حدوده، عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية، وملف النازحين، وعدم الانجرار الى اي تصعيد مع اسرائيل، والملف الاقتصادي والمالي اضافة الى ملف الفساد. فهل ينجح لبنان في الاستفادة من الدعم الدولي ويمهد لمؤتمرات باريس 4، وبروكسل 2 وروما 2؟

–  مقدمة نشرة أخبار ال “او تي في”

كأن في مصادفات الأمكنة والمناسبات، شيئا من مغازي التاريخ …

وإلا، فما الذي يفسر أن يقف منذ أسبوعين، رجل في روما، أي في أورشليم الثالثة بحسب التقليد الكنسي، ليعلم العالم كيف ولد الإرهاب على أيدي إدارة أميركية سابقة … وكيف تزاوج وتحالف بين إرهاب التطرف والتخلف، وبين إرهاب دولة مثل اسرائيل …

ثم أن يقف الرجل نفسه، اليوم بالذات، في اسطنبول، أو في القسطنطينية، أي في أورشليم الثانية قبل أن تبدلها الأيام والأزمان … ليدافع عن أورشليم القدس الأولى والألى … في مواجهة إرهاب يدعي أنه دولة باسم اسرائيل … وضد تغطية لهذا الإرهاب، أمنها رئيس أميركا الحالي؟!

وأن يكون هذا الرجل، مسيحيا مسكونيا إنسانيا … لبنانيا مشرقيا عربيا… تعلم الحرب في أميركا… وواجه اسرائيل على الحدود… ونشر كرامة لبنان والحق… أبعد من أي حدود…

إنها مصادفات مفارقات … كأنها شيفرات في كتاب التاريخ وكتابته… فكك ألغازها هذا الرجل… ويفسر أحاجيها ورموزها … عله يكون لهذه المنطقة غد … وعله يكون أفضل …

ميشال عون في اسطنبول… كان اليوم مقاوما مقدسيا… الأكيد أن أهل القدس قد رأوه كذلك، كما نقلوا إليه …

والأكيد أيضا، أن المقاومة المقدسية من بيروت، ستكون غدا على موعد لافت في بعبدا، مع خطوة بالغة الدلالة، يبدو أن مجلس الوزراء يحضر لها، ويستكمل مقوماتها للإعلان عنها في جلسة الغد…

ماذا حصل في اسطنبول اليوم… وصولا إلى أحداث الغد؟

–  مقدمة نشرة أخبار ال “ام تي في”

قرار نقل السفارة الاميركية الى القدس اعاد للبنان دورا افتقده منذ عام 1974 عندما وقف الرئيس سليمان فرنجية على منبر الامم مطالبا بالعدالة لفلسطين، الرئيس عون امام قمة الدول الاسلامية حمل المشعل نفسه، ورفع الصوت منددا بالاعتداء ومطالبا بالعدالة مؤستذا في التاريخ الذي لا ينفك يكرر نفسه بوقاحة من بلفور الى ترامب، لكن العبرة في ترجمة خريطة الطريق من حبر الى افعال، لبنانيا تكتمل صورة التضامن مع فلسطين بالقمة الروحية الاسلامية المسيحية التي ستنعقد في بكركي الخميس والتي لمح البطريرك الراعي من السراي الى ان بيانها الختامي سيكون في قدر الحدث.

العودة الرسمية من القمم ستذكر المعنيين ان لبنان في القعر واخراجه منه يتطلب تعزيزا للاستقرار عبر تفعيل مبدأ النأي بالنفس، مجلس الوزراء الخميس سيشكل اختبارا لمكوناته وما اذا كانت ستتضامن للاقلاع بلبنان بقدر ما تضامنت من أجل فلسطين، في العملي سيكون ملف النفط والغاز نجم الجلسة، والوزير ابي خليل يامل بأن يزف لبنان عضوا في نادي الدول المنتجة للطاقة، اما ملف النفايات فيزكم انوف الجميع لكنه عصي على الحل.

توازيا، شغلت البحصة اللبنانيين، يبقها الرئيس الحريري او لا يبقها، وقد ذكرت اوساطه للـ MTV انه لا يستهدف بها القوات ولا اي حزب او شخص، بل يعني انه سيوضح كل ملابسات الازمة، ما سبق الاستقالة ورافقها وتلاها.

– مقدمة نشرة أخبار ال “ان بي ان”الاعلان بالاعلان والاعتراف بالاعتراف، مؤتمر القمة الاسلامية الاستثنائي حول القدس اعلن القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين ودعا الدول الى الاعتراف بالدولة الفلسطينية وعاصمتها، ولكن هل هذا يكفي؟ وماذا عن الخطوات العملانية لمواجهة القرار الاميركي؟

رئيس مجلس النواب نبيه بري اعتبر ان لبنان شكل صوت العرب في وجه القرار الاميركي خلال جلسة القدس النيابية، هذا اللبنان ترجم مواقفه اليوم مجددا في القمة الاسلامية عبر دعوة رئيس الجمهورية ميشال عون الى اتخاذ عقوبات تدريجية بحق كل من يعترف بالقدس عاصمة لاسرائيل وزيادة عدد الدول المعترفة بفلسطين واعتبارها دولة كاملة العضوية، في الميدان مواجهات تتصاعد في الاراضي المحتلة من الضفة الى غزة بالتوازي مع استهداف جيش الاحتلال مناطق في القطاع وسط استمرار حملات الدهم والاعتقالات التي شملت قياديين من حركتي فتح وحماس.

وبالعودة الى لبنان لا بق للبحصة غدا ولا موعد محددا لذلك وفق ما اوضح الرئيس سعد الحريري، وعلى اية حال فإن امام مجلس الوزراء غدا بنودا دسمة من التعيينات الى منح رخصتين بتروليتين حصريتين بموجب اتفاقيتي استكشاف وانتاج في الرقعتين 4 و 9 بما يعزز الخطوات اللبنانية نفطيا بالتكافل والتكامل بين السلطتين التنفيذية والتشريعية التي تواكب بلجانها المشتركة اقتراحات القوانين النفطية من صندوق سيادي الى شركة وطنية ومديرية اصول وغيرها، وفي السراي كلام بطريركي لافت، البطريرك بشارة الراعي اعتبر ان النأي بالنفس يقتضي استكماله بالاستراتجية الدفاعية الوطنية المشتركة.

على المستوى الحياتي الـ Nbn كما وعدت ستواصل ملاحقة قضية مشروبات الطاقة الممزوجة بالكحول التي تباع لأي كان وفي كل مكان بلا حسيب ولا رقيب، وهي تسال، هل ان بعض الشركات حائزة على ترخيص من الدولة اللبنانية لتصنيع هذا النوع من المشروبات؟