أوضح رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” أنه لم يكلف أحدًا “ليجمع معلومات أو يكتب تقارير كما يدعي عن أحوال قرية عين قني الشوف أو غيرها”، مشيرًا إلى أن “هناك مجموعة من الانتهازيين تقتنص الفرص، تحتمي ببعض الأجهزة، تعيث فسادًا واحتيالًا في المجتمع”.
أضاف جنبلاط، عبر “تويتر”: “إذا بقي الأمر على حاله فإنني سأنشر علنًا أسماءهم حتى لو تستر البعض بزي الدين أو غيره”.
وجب التوضيح بأنني لم أكلف احد ليجمع معلومات او يكتب تقارير كما يدعي عن احوال قرية عين قني الشوف اوغيرها .هناك مجموعة من الانتهازيين تقتنص الفرص تحتمي ببعض الاجهزة تعيث فسادا واحتيالا في المجتمع.اذا بقي الامر على حاله فإنني سأنشر علنا اسماءهم حتى لو تستر البعض بزي الدين اوغيره pic.twitter.com/EWlb9aehUI
— Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) September 9, 2018