غرّد النائب محمد خواجة عبر “تويتر” قائلا: “مهما كانت العناوين والتبريرات، لن تطأ قدم أي مسؤول ليبي “أكان كبيراً ام صغيراً” أرض لبنان، إلا بعد عودة الإمام موسى الصدر إلى جماهيره ومحبيه وهم السواد الأعظم من اللبنانيين”.
مهما كانت العناوين و التبريرات، لن تطأ قدم اي مسؤول ليبي “أكان كبيراً ام صغيراً” ارض لبنان، إلا بعد عودة الإمام #موسى_الصدر الى جماهيره و محبيه وهم السواد الأعظم من اللبنانيين
— النائب محمد خواجه (@KhawejaMohamad) January 11, 2019