بعد مرور 44 عاما على ذكرى الحرب اللبنانية (الاهلية) في نيسان، غرّدت وزيرة الداخلية والبلديات ريا الحسن على حسابها عبر “تويتر” قائلةً: “نتذكّر الحرب اليوم بسّ لازم نعرف كيف ما نرجَعْلها، من هون ما في خلاص للبنان إلا بإنو نستمرّ بتعزيز وتفعيل قوانا العسكرية والأمنية اللي هيّ الضمانة الوحيدة لعدم عودة شبح الحرب من جديد”.
منتذكّر الحرب اليوم بسّ لازم نعرف كيف ما نرجَعْلها، من هون ما في خلاص للبنان إلا بإنو نستمرّ بتعزيز وتفعيل قوانا العسكرية والأمنية اللي هيّ الضمانة الوحيدة لعدم عودة شبح الحرب من جديد.
منتذكّر الحرب اليوم بسّ لازم نعرف كيف ما نرجَعْلها، من هون ما في خلاص للبنان إلا بإنو نستمرّ بتعزيز وتفعيل قوانا العسكرية والأمنية اللي هيّ الضمانة الوحيدة لعدم عودة شبح الحرب من جديد.
— Raya Haffar El Hassan (@rayaelhassan) April 13, 2019
وقال رئيس حركة “الاستقلال” النائب ميشال معوض عبر “تويتر” بالقول: “منتذكّر مبارح لنحمي المستقبل.”
وأرفق تغريدته بهاشتاغ: “13 نيسان ذكرى الحرب اللبنانية.”
منتذكّر مبارح لنحمي المستقبل…
13 نيسان #ذكرى_الحرب_اللبنانية pic.twitter.com/Gd2X91e41D
— Michel Moawad (@michelmoawad) April 13, 2019
من جهته، رأى رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض ان “التجربة المريرة في حرب 13 نيسان والتي دمرت الجمهورية ومعها الحلم اللبناني كان يجب أن تعطينا الدروس بعدم تكرار أخطاء الماضي وان نكون إتعظنا من تجاربنا لكن إستنساخ المآسي مستمر مع ساسة لا يفقهون قيمة الوجود الحر وقدسية الكيان حيث تفريطهم بعذرية الوطن بات سلوك موروث من قبل هؤلاء”.
٢/١التجربة المريرة في حرب #١٣_نيسان والتي دمرت الجمهورية ومعها الحلم اللبناني كان يجب أن تعطينا الدروس بعدم تكرار أخطاء الماضي وان نكون إتعظنا من تجاربنا لكن إستنساخ المآسي مستمر مع ساسة لا يفقهون قيمة الوجود الحر وقدسية الكيان حيث تفريطهم بعذرية الوطن بات سلوك موروث من قبل هؤلاء
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) April 13, 2019
واضاف: “على مر العقود بعد تجارب الدويلات الطائفية والتي سقطت أمام فلسفة الدولة وهي الفلسفة الوحيدة القابلة للعيش ها نحن اليوم نخوض آخر معاركنا توصلًا للدولة المدنية مع سقوط آخر بندقية خارج إطار الشرعية التي وحدها تحمي وتظلل الجميع مجتمعين نبني وطن حقيقي متشرذمين نرقص على قبور شهدائنا”.
٢/٢على مر العقود بعد تجارب الدويلات الطائفية والتي سقطت أمام فلسفة الدولة وهي الفلسفة الوحيدة القابلة للعيش ها نحن اليوم نخوض آخر معاركنا توصلًا للدولة المدنية مع سقوط آخر بندقية خارج إطار الشرعية التي وحدها تحمي وتظلل الجميع مجتمعين نبني وطن حقيقي متشرذمين نرقص على قبور شهدائنا
— Elie Mahfoud (@MahfoudElie) April 13, 2019
من جهته، غرد منسق “تجمع من اجل السيادة” نوفل ضو على “تويتر” قائلا: “13 نيسان 1975 - دويلة تبتلع الدولة… وسلاح غير شرعي يتسلط! - طبقة سياسية تساوم … وحفنة سياديين تقاوم!
13 نيسان 2019 التاريخ يعيد نفسه! مساومون مع سلاح غير شرعي من أجل سلطة!…
ومقاومون من أجل سيادة ناجزة وشرعية غير منقوصة! لا لإيران والتبعية… نعم للمعارضة الوطنية”.
١٣ نيسان ١٩٧٥
– دويلة تبتلع الدولة… وسلاح غير شرعي يتسلّط!
– طبقة سياسية تساوم … وحفنة سياديين تقاوم!
١٣ نيسان ٢٠١٩
التاريخ يعيد نفسه!
مساومون مع سلاح غير شرعي من أجل سلطة!…
ومقاومون من أجل سيادة ناجزة وشرعية غير منقوصة!
لا لإيران والتبعية… نعم للمعارضة الوطنية!— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) April 13, 2019
من جهته، غرّد عضو تكتل “لبنان القوي” روجيه عازار قائلا: “13 نيسان صار ذكرى.. دفع الشهداء والجرحى أثمانا كبيرة ولكننا تعلمنا من الحرب ألا نكررها لأن أثمانها باهظة”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “لن تكون حرب بعد الآن طالما أننا محصنون بالوحدة الوطنية والإرادة المشتركة للبنان واحد قوي!”.
١٣ نيسان صار ذكرى.. دفع الشهداء والجرحى أثماناً كبيرة ولكننا تعلمنا من الحرب أن لا نكررها لأن أثمانها باهظة. لن تكون حرب بعد الآن طالما أننا محصنون بالوحدة الوطنية والارادة المشتركة للبنان واحد قوي!
— Roger Azar (@rogergazar) April 13, 2019
أما عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب أنطوان حبشي فغرّد عبر “تويتر” قائلا: “13 نيسان 1975، ستبقى ذكرى هذا اليوم الأليم خالدة فقط من أجل استخلاص العبر كي لا تتكرر المأساة ولتنقية ذاكرتنا”.
#١٣_نيسان ١٩٧٥، ستبقى ذكرى هذا اليوم الأليم خالدة فقط من أجل استخلاص العبر كي لا تتكرر المأساة ولتنقية ذاكرتنا. pic.twitter.com/AGGI2UGA5m
— Antoine Habchi (@antoinebhabchi) April 13, 2019
ورأى وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية حسن مراد أنه “سيبقى ١٣ نيسان يوماً اسود في ذاكرة اللبنانيين ودرساً من دروس الزمن المرير. ولكي لا ننسى، علينا جميعا الإبتعاد عن كل خطاب طائفي مذهبي أو تحريضي..”
سيبقى ١٣ نيسان يوماً اسود في ذاكرة اللبنانيين ودرساً من دروس الزمن المرير. ولكي لا ننسى، علينا جميعا الإبتعاد عن كل خطاب طائفي مذهبي أو تحريضي..#١٣_نيسان#ذكرى_الحرب_الأليمة
— hassan mourad- حسن مراد (@hassanmrad) April 13, 2019
من جهته، غرّد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب جورج عدوان عبر “تويتر” قائلا: “حتى “تنذكر وما تنعاد”، لازم كلنا سوا كلبنانيين نبني مستقبل الوطن ونبني الدولة القادرة يلي وحدها بتحميه والجمهورية القوية يلي بتحافظ عليه”.
حتى “تنذكر وما تنعاد”…
لازم كلنا سوا كلبنانيين نبني مستقبل الوطن ونبني الدولة القادرة يلي وحدها بتحميه والجمهورية القوية يلي بتحافظ عليه#١٣_نيسان— Georges Adwan Official (@GeorgesAdwan) April 13, 2019
وغرد رئيس تيار “الوطني الحر” وزير الخارجية والمغتربين النائب جبران باسيل: “13 نيسان 1975 اختلّ التوازن وضعف الولاء للوطن فوقعت الحرب. العدالة والشراكة ضمانة الاستقرار.”
وقال: “والمواطنية لا الطائفية هي الحل.”
١٣ نيسان ١٩٧٥ اختلّ التوازن وضعف الولاء للوطن فوقعت الحرب. العدالة والشراكة ضمانة الاستقرار والمواطنية لا الطائفية هي الحل. GB
— Gebran Bassil (@Gebran_Bassil) April 13, 2019
غرد النائب هاغوب ترزيان عبر “تويتر”، قائلاً: “صالح عم بيسألني عن بوسطة عين الرمانة، قلتلو هيدي البوسطة اجت بـ١٣ نيسان ١٩٧٥ تا تحملنا ركاب حابين يوصلوا للبنان العيش الكريم والبلد الحلو،”
وأضاف “لكن من وقتها ونحنا راكبين هالبوسطة يللي تخّت وخسرتنا دموع كتير عالطريق. وقلتلو صار لازم ننزل من البوسطة كرمالكن”.
وأرفق ترزيان تغريدته، بهاشتاغ “#تنذكر_لما_تنعاد” و”#مواطن_صالح”.
#صالح عم بيسألني عن بوسطة عين الرمانة. قلتلو هيدي البوسطة اجت ب١٣ نيسان ١٩٧٥ تا تحملنا ركاب حابين يوصلوا للبنان العيش الكريم والبلد الحلو لكن من وقتها ونحنا راكبين هالبوسطة يللي تخّت وخسرتنا دموع كتير عالطريق. وقلتلو صار لازم ننزل من البوسطة كرمالكن.#تنذكر_لما_تنعاد#مواطن_صالح
— hagop terzian (@terzianhagop) April 13, 2019
رأى رئيس الحكومة سعد الحكومة أنه “لا يكفي في ذكرى 13 نيسان أن نتذكر هذا اليوم المشؤوم في حياة لبنان”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “المهم أن نقتلع روح الحرب الأهلية من الممارسة السياسية ونحفظ لبنان من شرور الحروب المحيطة”.
لا يكفي في ذكرى #١٣_نيسان أن نتذكر هذا اليوم المشؤوم في حياة #لبنان. المهم ان نقتلع روح الحرب الاهلية من الممارسة السياسية ونحفظ لبنان من شرور الحروب المحيطة.
— Saad Hariri (@saadhariri) April 13, 2019
من جهته، غرد النائب فادي سعد عبر حسابه في موقع “تويتر”: “بذكرى 13 نيسان 1975 نجدد التزامنا بالسلم الأهلي وبالجمهورية القوية مهما بلغت التحديات، في هذا اليوم ينتابنا شعور بالخجل لأن يكون هناك من لا يريد التعلم من الماضي فتاريخ لبنان يحملنا مسؤولية كبرى وبناء مستقبله ليس لعبة وليعلم هؤلاء أن اللعب بالنار سيؤدي الى عواقب وخيمة لن تستثني أحدا”.
بذكرى #١٣_نيسان نجدد التزامنا بالسلم الأهلي وبـ #الجمهورية_القوية مهما بلغت التحديات.
في هذا اليوم ينتابنا شعور بالخجل لأن يكون هناك من لا يريد التعلم من الماضي فتاريخ لبنان يُحملنا مسؤولية كبرى وبناء مستقبله ليس لعبة وليعلم هؤلاء أن اللعب بالنار سيؤدي لعواقب وخيمة لن تستثني أحدا— FADI SAAD (@Drfadisaad) April 13, 2019
كما رأى النائب فادي علامة الى أنه “بس نحكي عن #١٣_نيسان الكل بنتفق على انه المشكلة بالمذهبية والطائفية البغيضة مش بالطوائف يللي هي نعمة، صار لازم نتخطى المذهبية بتفكيرنا وطروحاتنا الوطنية ونكسر حواجز الطائفية بسلوكنا لأنها سبب كل أزماتنا، تنذكر وما تنعاد وان شاء الله بوعينا كلنا ما بتنعاد “.
“بس نحكي عن #١٣_نيسان الكل بنتفق على انه المشكلة بالمذهبية والطائفية البغيضة مش بالطوائف يللي هي نعمة ، صار لازم نتخطى المذهبية بتفكيرنا وطروحاتنا الوطنية ونكسر حواجز الطائفية بسلوكنا لأنها سبب كل أزماتنا ،
تنذكر وما تنعاد وان شاء الله بوعينا كلنا ما بتنعاد “#فادي_فخري_علامة— فادي فخري علامة (@FadiFakhryAlame) April 13, 2019
أما النائب بيار بو عاصي فقال: “قلبنا نظيف وطيبتنا أصيلة ويدنا ممدودة لخير #لبنان وقيمة الانسان، ولكن حذار ان تجربونا فلا طيبة ولا رحمة مع من تسوله نفسه التطاول على لبنان وشعبه.”
وتابع عبر “تويتر”: “نيسان ١٩٧٥، انهارت دولة فارتفع مجتمع يرفض الموت ويقدس الحرية فقدم الشهيد تلو الشهيد، في الشياح سقط جوزف بوعاصي ابن العبادية باكورة الشهداء. ”
وأضاف: “كانت القوافل بالآلاف على امتداد الوطن، من كل الوطن، لكل الوطن”.
ونشر رئيس حزب “القوات اللبنانية” الدكتور سمير جعجع صورة الشهيد بشير الجميل، عبر “تويتر”، معلقا: “13 نيسان 1975 وقت الخطر قوات.”
وقال: “13 نيسان الايد الـ”بتعمر.”
#NewHeader#١٣_نيسان pic.twitter.com/D39WUakLzf
— SAMIR GEAGEA (@DRSAMIRGEAGEA) April 13, 2019
وغرّد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب أنطوان بانو عبر “تويتر” قائلا: “13 نيسان 1975… نتوقف مسترجعين ذكريات أليمة لأحبّاء خسرناهم تحت عنوان الشهادة من أجل لبنان، فنطوي هذا الماضي الأليم ونستخلص منه العبر ونتعلّم الدروس لئلا تتكرر الأخطاء بحقّ لبنان واللبنانيين”.
13 نيسان 1975… نتوقف اليوم مسترجعين ذكريات أليمة لأحبّاء خسرناهم تحت عنوان الشهادة من أجل لبنان، فنطوي هذا الماضي الأليم ونستخلص منه العبر ونتعلّم الدروس لئلا تتكرر الأخطاء بحقّ لبنان واللبنانيين.
— General Antoine Pano (@PanoAntoine) April 13, 2019
وأشار نائب رئيس مجلس الوزراء غسان حاصباني إلى أن “ولاء للوطن لا يعلو عليه انتماء، سيادة لا استنسابية فيها، جيش وحده يحمل السلاح، لا تهميش أو إلغاء لأحد، هكذا نحصن سلمنا ولبنان”.
وأضاف، عبر “تويتر”: “فلنعتبر من 13 نيسان”.
ولاء للوطن لا يعلو عليه انتماء، سيادة لا استنسابية فيها، جيش وحده يحمل السلاح، لا تهميش او إلغاء لاحد، هكذا نحصن سلمنا ولبنان…
فلنعتبر من #١٣_نيسان— Ghassan Hasbani (@GhassanHasbani) April 13, 2019
وقال رئيس الجمهورية السابق ميشال سليمان عبر “تويتر”: “كي لا يتكرر يوم 13 نيسان يجب بناء الدولة، الدولة فقط ذات السيادة على كل الأراضي وصاحبة الحق الحصري بامتلاك السلاح”.
كي لا يتكرر يوم ١٣ نيسان يجب بناء الدولة، الدولة فقط ذات السيادة على كل الاراضي وصاحبة الحق الحصري بامتلاك السلاح
— Michel Sleiman (@SleimanMichel) April 13, 2019
أما عضو تكتل “لبنان القوي” النائب نعمت إفرام فغرّد قائلا: “نتذكر لنستخلص العبر وننسى لننطلق في مسيرة أمل مستمرة”.
وارفق تغريدته بهاشتاغ #١٣_نيسان
نتذكر لنستخلص العبر… ننسى لننطلق في مسيرة أمل مستمرة#١٣_نيسان
— Neemat Frem (@neematfrem) April 13, 2019
وقال النائب عماد واكيم عبر حسابه على “تويتر”: “13 نيسان 1975 تاريخ مؤلم من جهة ومجيد من جهة اخر، مؤلم لأن اللبنانيين لم يعرفوا كيف يصونون وطنهم فدخل في نفق مظلم لم يخرج منه حتى الان. مجيد لان المقاومة اللبنانية كانت قد دافعت بكل فخر عن الوطن كل الوطن. اليوم مطلوب تضافر جميع القوى من اجل بناء دولة حديثة والنهوض بلبنان”.
١٣ نيسان ١٩٧٥….
تاريخ مؤلم من جهة ومجيد من جهة اخرى
مؤلم لأن اللبنانيون لم يعرفوا كيف يصونون وطنهم فدخل في نفق مظلم لم يخرج منه حتى الان
مجيد لان المقاومة اللبنانية ‘كانت قدا’ فدافعت بكل فخر عن الوطن كل الوطن
اليوم مطلوب تضافر جميع القوى من اجل بناء دولة حديثة والنهوض بلبنان— imad wakim (@wakim_imad) April 13, 2019
من جهته، غرد الأمين العام لـ”تيار المستقبل” عبر “تويتر” بالقول: “عشية ذكرى الحرب الاهلية، يعيش كل من انهى استنزاف لبنان وشبابه واهله ومقدراته عبر اتفاق الطائف، و يعيش كل من يحمي لبنان منذ العام ٢٠٠٥ حتى اليوم.”
عشية ذكرى الحرب الاهلية، يعيش كل من انهى استنزاف لبنان وشبابه واهله ومقدراته عبر اتفاق الطائف، و يعيش كل من يحمي لبنان منذ العام ٢٠٠٥ حتى اليوم.
— Ahmad El Hariri (@AhmadElHariri) April 13, 2019
أما وزير الاتصالات محمد شقير، فغرّد قائلا: “تنذكر 13 نيسان وما تنعاد، لأنه بالذكرى إفادة من تجارب الماضي المريرة وعِبَرِها. فأولى أولوياتنا يجب أن تبقى للحافظ على وحدتنا ومجتمعنا وبلدنا معافى سليما، والمهم أيضا أن نرسخ في ما بيننا ثقافة الحوار وان نقبل باختلاف الرأي.. حمى الله لبنان”.
تنذكر ١٣ نيسان وما تنعاد، لانه بالذكرى إفادة من تجارب الماضي المريرة وعِبَرِها. فأولى أولوياتنا يجب ان تبقى للحافظ على وحدتنا ومجتمعنا وبلدنا معافى سليماً، والمهم أيضاً أن نرسخ في ما بيننا ثقافة الحوار وان نقبل باختلاف الرأي.. حمى الله لبنان.
— Mohamed Choucair (@MohamedChoucair) April 13, 2019