أشار النائب ميشال ضاهر، إلى أنّ “المبادرة الفرنسية والضغوط الأميركية والانهيار المالي والاقتصادي، كلّها عوامل لم تكفِ لوقف حروب التأليف.”
أضاف: “وقد بات الجميع بانتظار نتائج الانتخابات الاميركية وما سيُحدثه ذلك من خلط أوراق قد تدفع الجميع إما إلى المرونة أو التشدد، غير آبهين بأوجاع الناس ومصائبهم”.