كشفت تقارير إعلامية إسبانية، اليوم الأحد، عن “أن اللاعب البرازيلي داني ألفيش، خاض مباراته الأولى بالسجن في برشلونة، وتمكن بالفعل من التأقلم مع وضعه الجديد”.
وقالت: “لا يزال ألفيش في السجن منذ أكثر من أسبوع، ويمكن لمحاميه تقديم استئناف حتى 31 كانون الأور لطلب الإفراج المؤقت عن البرازيلي”.
ولفتت الصحيفة إلى أن “اللاعب الذي شارك مع البرازيل في كأس العالم 2022، تأقلم مع وضعه الجديد في السجن”، وأضافت” حتى إن المصادر تقول إن ألفيش الذي قبض عليه بتهمة الاعتداء الجنسي على فتاة في ملهى لليلي ببرشلونة، لعب بالفعل مباراته الأولى مع زملائه في السجن، الخميس الماضي، وأثار وجود البرازيلي فرحة عارمة في ساحة السجن بين زملائه السجناء الذين أرادوا رؤيته يلعب. ”
ويتشارك لاعب برشلونة السابق والبالغ من العمر “39 عاما”، والمسجون من دون كفالة، الزنزانة مع شخص يعرفه بالفعل، يدعى كوتينيو، الذي كان حارساً شخصياً للنجم البرازيلي رونالدينيو.
يشار إلى أن نادي بوماس المكسيكي كان أعلن عن “فسخ عقده مع الظهير البرازيلي عقد دخوله السجن”.