حوالي شهر بيفصلنا عن جلسة جديدة لانتخاب رئيس للجمهورية بـ9 كانون التاني بعد سنتين من الفراغ، وبعد 13 جلسة سابقة فاشلة.
كتير عم يوعدونا أنو هالجلسة حاسمة مع أنو رح نضل ننفخ عاللبن لأنو حليب تطيير النصاب كاوينا.
الاهم اليوم أنو مواصفات الرئيس من بعد وقف اطلاق النار غير قبلو/ والشروط والمتطلبات اليوم كثيرة ودقيقة. واستعادة ثقة المجتمع الدولي والمحلي من أولويتها.
فهالرئيس حملو كبير: الحفاظ على الاستقرار، إعادة إعمار البلد، تطبيق القرار 1701، والتأكد من الالتزام بكل تفاصيل اتفاق وقف اطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، ويمكن يكون امام استحقاق السلام بالمنطقة والرئيس المنتظر، رح يجي ويجيب الفرج للبنان واللبنانيين، اذا كان الرجل المناسب بالوقت المناسب وما عنا خيار غير يكون هيك بهالمرحلة، فالرئيس الموثوق في داخليا ودوليا، رح يجي ويجيب معو الاستثمارات من دول الخليج وأوروبا، يعني ازدهار اقتصادي صرلن سنين طويلة اللبنانيين ما شافو من بعد ما قطع العالم علاقاتو معنا بسبب سلاح الحزب.
يعني النواب اليوم قدام مهمة صعبة بس مش مستحيلة… فمين رح يكون الرئيس المنتظر؟
View this post on Instagram