بأول 100 يوم من ولايتو التانية، أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حملة انتقامية وواسعة النطاق، استهدفت خصومو السياسيين… واستخدم سلطاتو الرئاسية وأجهزة الدولة لمعاقبة يلي اعتبرن أعداء لإلو.
وشملت هالحملة، مسؤولين سابقين بالإستخبارات، ومحامين، ومدعين عامين، وحتى أعضاء بإدارة الرئيس السابق جو بايدن.
وفور تولي المنصب، وقّع ترامب أمر تنفيذي وجّه وزارة العدل بالتحقيق بـ”تسييس” مؤسسات الدولة، كما سحب تصاريح الأمان من 50 مسؤول سابق بالأمن.
كما أقال عشرات المسؤولين بوزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي، من بينن يلي شاركوا بتحقيقات متعلقة في، متل قضية إقتحام الكونغرس بـ6 كانون التاني.
وأمر ترامب بالتحقيق مع حاكمة ولاية مين بعد خلاف معا، مما أدى إلى فتح 3 تحقيقات فيدرالية وتعليق تمويل لبعض مدارس الولاية.
واستهدف أيضًا شركات محاماة وظّفت محامين اشتغلوا ضدو، وسعى لمنعا من العمل مع الحكومة… وأقال مفتشين عموميين ومسؤولي أخلاقيات.
بالوقت يلي دافع في البيت الأبيض عن هالإجراءات، وأكد إنا بتهدف لإصلاح البيروقراطية، وتحقيق وعود الحملة، ومحاربة الفساد.
وما ننسى وعودو يلي عم ينفزا وبقوة ضد أذرع إيران بالمنطقة، وتحديدًا الحوثيين باليمن… يعني إنجازات كبيرة بفترة قصيرة… فقولكن شو ناطر العالم والشرق الأوسط من مفاجآت، مع سياسات ترامب المفصلية؟
View this post on Instagram